lundi 6 février 2012

خالد عبد الله:ينتقد “يسري بيه فوده وعلاء بيه الأسواني ودينا هانم عبد الفتاح (يقصد عبد الرحمن)


  • الشيخ خالد: البلد بتولع وبعض الناس في رعب مرتعشين وخايفين ليسألهم ربنا انهم مش عارفين يقوا مؤسسات الدولة “
كتب – أحمد مصطفي:
قال الإعلامي الشيخ خالد عبد الله أن الوقت ليس وقت أهلي وزمالك لأن البلد “بتولع وبعض الناس في رعب مرتعشين وخايفين ليسألهم ربنا انهم مش عارفين يقوا مؤسسات الدولة”.وطالب في حال الاعتداء على مؤسسات الدولة لابد وأن يكون هناك تشريعا ومحاسبة للمقصرين والمتورطين.وقال “مش يحصل حدث اجيب شوية شباب البسهم كوفيات وشنط.. واقولهم اضربوا وموتوا؟ طب ما انت هاتموت مسلم زيك” ، وأضاف أنه “ممكن يكون المجند اللي واقف عند الوزارة مالوش علاقة” بما يحدث في بورسعيد، مشددا على أنه لا يجب الذهاب لحرق الكمبيوترات والملفات كما حدث في مبني الضرائب.
وهاجم يسري فودة وعلاء الأسواني في دفاعهم عن الشباب “المخرب” من وجهة نظرة قائلا: “وصلنا لمرحلة إننا نشوف الشباب متسلق البيوت، إيه الجرأة والجبروت ده؟.. من أمن العقوبة أساء الأدب، هو بيعمل كده عشان محدش هيلمسه، ولو حد عاقبه يقوم بتوع التيار الإعلامي كله :يسري بيه فودة وعلاء بيه الأسواني ومني هانم الشاذلي ودينا هانم عبد الفتاح (يقصد عبد الرحمن) وإبراهيم بيه عيسي والأسماء اللي قرفنا من شكلها هايطلعوا يقولوا اوعوا ما حدش يقرب من الشباب”.
واستنكر إطلاق لفظ شهيد علي ضحايا أحداث بورسعيد الذي أطلقه محمود سعد حينما اتصل به أحد المشاهدين موضحاً أنه ليس كل قتيل يطلق عليه شهيد “هو كارت موبايل” حسب قوله. وأضاف يمكن أن نقول نحتسبهم شهداء فمنهم من يصلي ومنهم من لا يصلي ولا يجب تشجيع الشباب علي قتل إخوانهم المسلمين موضحا أن الجنة ليست “تكية” ولا يجب أن نعطي الشهادة لأي حد.
مضيفا أنه لا يجب ملئ دماغ الشباب أنك حينما تقتل أي شخص من وزارة الداخلية “تكون كويس” أو “اعتديت علي شخص من التيار الإسلامي في مجلس الشعب تكون شهيد”.

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire