شيع نحو 5 آلاف مواطن، جثمان الدكتور إبراهيم الفقي،خبير التنمية البشرية، إلى مثواه الأخير بمقابر عائلته بعامود السواري بمنطقة كرموز وسط الاسكندرية، وسط أجواء من الحزن خيمت على أسرته وأصدقائه وراود فكره.
وكان المشيعون قد أدوا صلاة الجنازة على الفقيد بمسجد العمري بمنطقة كرموز بعد صلاة الظهر، فيما غاب عن المشاركة في تشييع الجنازة، عدد كبيرمن المثقفين على غير المتوقع.
وأعرب محمد علي ، أحد اصدقاء خبير التنمية البشرية الراحل، عن حزنه العميق هو وأسرته وأصدقائه عقب علمهم بنبأ وفاته، باعتباره راسم البسمة علي وجوه المصريين، مشيرا إلى أن العزاء سوف يقام في مسجد القائد ابراهيم في تمام الساعه الثالثة عصرا.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire