jeudi 17 mai 2012

كل ما يخص وفاة الفنانة الكبيرة وردة من اخبار

بوتفليقة يأمر بدفن وردة في الجزائر بعد وفاتها

بوتفليقة يأمر بدفن وردة في الجزائر بعد وفاتها
توفيت مساء الخميس الفنانة  وردة الجزائرية اثر ازمة قلبية اصيبت بها في منزلها في القاهرة.و أكد  نجلها “رياض”  خبر الوفاة التي نتجت عن ازمة قلبية في منزلها في القاهرة ،وعلى اثر تأكد نبأ الوفاة أمر الرئيس بوتفليقة  بدفنها في الجزائر حيث سينقل جثمانها الجمعة الى الجزائر.
نبذة عن حياتها نقلاً عن ويكيبيديا
ولدت وردة الجزائرية، واسمها الحقيقي وردة فتوح في فرنسا عام 1936 – 1932 لأب جزائري وأم لبنانية من عائلة بيروتية تدعى يموت. مارست الغناء في فرنسا وكانت تقدم الأغاني للفنانين المعروفين في ذلك الوقت مثل أم كلثوم وأسمهان وعبد الحليم حافظ، وعادت مع والدتها إلى لبنان وهناك قدمت مجموعة من الأغاني الخاصة بها.
كان يشرف على تعليمها المغني الراحل التونسي الصادق ثريا في نادي والدها في فرنسا، ثم بعد فترة أصبح لها فقرة خاصة في نادي والدها. كانت تؤدي خلال هذه الفترة أغاني أم كلثوم ومحمد عبد الوهاب ولـ عبد الحليم حافظ، ثم قدمت أغاني خاصة بها من ألحان الصادق ثريّا.
قدمت لمصر سنة 1960 بدعوة من المنتج والمخرج حلمي رفلة الذي قدمها في أولى بطولاتها السينمائية “ألمظ وعبده الحامولي” ليصبح فاتحة إقامتها المؤقتة بالقاهرة، وطلب رئيس مصر الأسبق جمال عبد الناصر أن يضاف لها مقطع في أوبريت “وطني الأكبر”.
اعتزلت الغناء سنوات بعد زواجها، حتى طلبها الرئيس الجزائري هواري بومدين كي تغني في عيد الاستقلال العاشر لبلدها عام 1972، بعدها عادت للغناء فانفصل عنها زوجها جمال قصيري وكيل وزارة الاقتصاد الجزائري. فعادت إلى القاهرة، وانطلقت مسيرتها من جديد وتزوجت الموسيقار المصري الراحل بليغ حمدي لتبدأ معه رحلة غنائية استمرت رغم طلاقها منه سنة 1979
كان ميلادها الفني الحقيقي في أغنية (أوقاتي بتحلو) التي أطلقتها في عام 1979م في حفل فني مباشر من ألحان سيد مكاوي. كانت أم كلثوم تنوي تقديم هذه الأغنية في عام 1975 لكنها ماتت. لتبقى الأغنية سنوات طويلة لدى سيد مكاوي حتى غنتها وردة.
تعاونت وردة الجزائرية مع الملحن محمد عبد الوهاب. قدمت مع الملحن صلاح الشرنوبي العمل الشهير (بتونس بيك).
خضغت مؤخراً لجراحة لزرع كبد جديد في المستشفى الأمريكي بباريس.
شاهد المحتوى الأصلي على شبكة معنا الترفيهية بوتفليقة يأمر بدفن وردة في الجزائر بعد وفاتها


نجل وردة الجزائرية يؤكد وفاتها إثر أزمة قلبية.. ونقل جثمانها للجزائر الجمعة

صرة أرشيفية للفنانة وردة الجزائرية.
أكد رياض نجل المطربة وردة الجزائرية، أن والدته توفيت مساء الخميس، عن عمر يناهز 72 عامًا، إثر أزمة قلبية باغتتها في منزلها بالقاهرة، وأنه سيتم نقل جثمانها إلى الجزائر الجمعة لدفنه.
وأضاف «رياض» في تصريحات لـ«المصري اليوم»، إن جثمان والدته سينقل إلى الجزائر، الجمعة، مشيرًا إلى أن والدته «كانت تتمتع بصحة جيدة ولم تشتكي من أي وعكة صحية حتى رحيلها».
وبدأت المطربة وردة الغناء عام 1951، وتعاونت مع كبار الشعراء والملحنين، مثل عبدالوهاب والسنباطي وبليغ حمدي والموجي وعمار الشريعي وحلمي بكر وعبدالوهاب محمد ومحمد حمزة وصلاح الشرنوبي ووليد سعد.
وقدمت وردة للسينما أكثر من عمل في مقدمتها «ألمظ وعبدالحامولي» و«أميرة العرب» و«آه ياليل يا زمن» و«حكايتي مع الزمان» و«قصة حب»، فيما قدمت للتليفزيون عملين هما «أوراق الورد» و«آن الآوان».
وكان آخر أعمال المطربة الراحلة كليب صورته مؤخرًا مع المطرب السعودي عبادي الجوهر، وكليبًا آخر تخليدًا للذكرى الخمسين لاستقلال الجزائر.

حلمى بكر: وردة أطهر وأكرم الفنانات التى عرفتها فى حياتى

الخميس، 17 مايو 2012 - 22:24
الفنانة الجزائرية وردة 
عبر الموسيقار حلمى بكر "لليوم السابع" عن حزنه الشديد بخبر وفاة الفنانة الجزائرية وردة، وأكد أنها كانت من أطيب وأطهر وأكرم الفنانات التى عرفها فى حياتها، وفنانة من الدرجة الأولى وإنها لها الفضل الأول فى ظهوره، حيث إنها أول من قدمه على المسرح.
وأضاف أنها كانت لها الكثير من الأفضال الإنسانية على فرقتها وإنها كانت تضحى دائماً من أجل فنها، حيث وقفت فى عهد الرؤساء الثلاثة جمال عبد الناصر وأنور السادات وحسنى ومبارك، وهذا يرجع إلى سلامة نيتها، التى كانت تستخدمها الصحافة دائما لتجريحها، مؤكداً أن كل الشائعات التى تناولت أنه كان هناك علاقة بينها وبين المشير عبد الحكيم عامر، كلها غير صحيحة على الإطلاق، وأقسم أنها لا تعرفه، وكل ما كان يربطها به، أن أخو المشير كان يسكن معها فى نفس العقار، فتناول الصحفيين هذه الشائعة المغرضة.
وأشار إلى أنها كانت تحيى الكثير من الحفلات دون الحصول على أجر، لأنها كانت تعشق فنها فبعد تعرضها مؤخراً لمشاكل فى القلب قامت بإجراء عمليات جراحية، وعندما استعادت صحتها قررت أن تعود للفن مرة أخرى، حيث إنها كانت تحضر إلى أغنية جديدة.

وفاة وردة الجزائرية بسكتة قلبية بمنزلها في القاهرة


االبوابة العراقية / بغداد :
كد مصادر في القاهرة عن رحيل الفنانة وردة الجزائرية  بمنزلها بالقاهرة إثر سكتة قلبية عن عمر يناهز الـ 73 سنة .
 وقالت مصادر مقربة من عائلة الفنانة، أنها توفيت على إثر أزمة قلبية مساء الخميس بمنزلها بالعاصمة المصرية القاهرة.
وولدت وردة الجزائرية، واسمها الحقيقي وردة فتوكي في فرنسا عام 1939 لأب جزائري وأم لبنانية.
وينقل جثمان الفقيدة الجمعة إلى الجزائر حسب نفس المصادر وتقام جنازتها بمقبر العالية السبت.
وكانت مواقع التواصل الإجتماعي قد تناقلت خلال الأيام الاخيرة خبر وفاة الفنانة وردة الجزائرية بازمة قلبية غير أن مصادر من العائلة نفت ذلك ووصفته بـ” الإشاعة” .
وكان اخر عمل للفنانة الكبيرة وردة الجزائرية، اغنية وطنية “مازال واقفين ” أنجزتها بمناسبة الذكرى الخمسين للاستقلال مع متعامل الهاتف النقال بالجزائر ” نجمة” .

بن وردة الجزائرية يقوم بالاجراءات اللازمة لسفر جثمان والدته

يقوم رياض ابن الفنانة الراحلة وردة الجزائرية بالاجراءات اللازمة لسفر الجثمان الى الجزائر ودفنه هناك نزولا عند رغبت الرئيس الجزائري عبد العزيز بو تفليقة. الجدير بالذكر أن أزمة قلبية حادة كانت السبب في رحيل الفنانة وردة الجزائرية
الفنية


جياة وردة الجزائرية في سطور

  الآن الفني- بيروت  
جياة وردة الجزائرية في سطور
لوردة الجزائرية ولدان هما رياض ووداد من زواجها الأول. بدأت الغناء في فرنسا وكانت تقدم أغاني الفنانين المعروفين في ذلك الوقت مثل أم كلثوم وأسمهان وعبد الحليم حافظ، وعادت مع والدتها إلى لبنان وقدمت مجموعة من الأغاني الخاصة بها.
كان يشرف على تعليمها المغني الراحل التونسي الصادق ثريا في نادي والدها في فرنسا، ثم بعد فترة أصبح لها فقرة خاصة في نادي والدها. كانت تؤدي خلال هذه الفترة أغاني أم كلثوم ومحمد عبد الوهاب وعبد الحليم حافظ، ثم قدمت أغاني خاصة بها من ألحان الصادق ثريّا.
سافرت إلى مصر سنة 1960 بدعوة من المنتج والمخرج حلمي رفلة الذي قدمها في أولى بطولاتها السينمائية 'ألمظ وعبده الحامولي' ليصبح فاتحة إقامتها المؤقتة بالقاهرة، وطلب رئيس مصر الأسبق جمال عبد الناصر أن يضاف لها مقطع في أوبريت 'وطني الأكبر'.
اعتزلت الغناء سنوات بعد زواجها، حتى طلبها الرئيس الجزائري هواري بومدين كي تغني في عيد الاستقلال العاشر لبلدها عام 1972، بعدها عادت للغناء فانفصل عنها زوجها جمال قصيري وكيل وزارة الاقتصاد الجزائري، فعادت إلى القاهرة، وانطلقت مسيرتها من جديد وتزوجت الموسيقار المصري الراحل بليغ حمدي لتبدأ معه رحلة غنائية استمرت رغم طلاقها منه سنة 1979.
كان ميلاد وردة الجزائرية الفني الحقيقي في أغنية 'أوقاتي بتحلو' التي أطلقتها في عام 1979 في حفل فني مباشر من ألحان سيد مكاوي، كانت أم كلثوم تنوي تقديم هذه الأغنية في عام 1975 لكنها ماتت، لتبقى الأغنية سنوات طويلة لدى سيد مكاوي حتى غنتها وردة.
تعاونت وردة مع الملحن محمد عبد الوهاب، قدمت مع الملحن صلاح الشرنوبي العمل الشهير 'بتونس بيك'، شاركت في العديد من الأفلام منها ألمظ وعبدو الحامولي مع عادل مأمون ومع رشدي أباظة أميرة العرب وحكايتي مع الزمان وكذلك مع حسن يوسف في فيلم صوت الحب وكان أول أفلامها السينمائية بعد عودتها من الجزائر.
من أقوال وردة إنها لن تتوقف عن الغناء ما دامت قادرة على العطاء حتى لو اضطرها الأمر إلى الغناء بدون مقابل.
وأضافت أنها ستظل تغني إلى أن تلفظ أنفاسها الأخيرة, مشددة على أن انتقادات البعض لها لن تؤثر عليها وتجعلها تتوقف عن مسيرتها الفنية، بالإضافة إلى أن الغناء بالنسبة لها هو الحياة وأن الجمهور بالنسبة لها هو الهواء الذي تتنفسه وتعيش بفضله.
وصرحت أيضا، بأن جمهورها ما زال يستمتع بغنائها وصوتها الذي طالما أسعدت به الملايين في الوطن العربي, وأنها تكون في قمة سعادتها عندما تشعر بقدرها عند محبيها ومدى تمسك جمهورها بها وبصوتها.
آخر عمل للفنانة الكبيرة أغنية وطنية بعنوان 'ما زال واقفين' أنجزتها في خمسينية استقلال الجزائر. 

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire