dimanche 18 novembre 2012

فساد جهاز شرطة مبارك … هذا ما نجنية الان !!!



  • الحراسات الخاصة تفرض فرضا على البنوك و الهيئات و الشركات و المرافق الأخرى نظير مبالغ ضخمة يتقاسمها كبار ضباط الداخلية.
  • جنية الشرطة جبس لا يفك. رجال الشرطة يشترون لوازمهم و احتياجاتهم دون دفع ثمنها.
  • كل سائح يدخل المحروسة يدفع 20 دولار أتاوة للبهوات ضباط شرطة الجوازات.
  • كل سيارة ميكروباص أجرة فى مصر يمتلك حصة مجانية فيها ضابط شرطة.
  • ضباط شرطة السياحة خربوا الفنادق التى من المفروض أنهم يحمونها، فهم و عائلاتهم و أصدقائهم يأكلون و يشربون مجانا بهذة الفنادق كما أن هناك ضباط يؤجرون لحسابهم غرف فى تلك الفنادق مجهزة بساقطات للسياح العرب لممارسة الأعمال المنافية للآداب.
  • ادفع لكى تكتب محضر فى قسم الشرطة.
  • ادفع لضابط أو أمين شرطة لكى يقلب حياة جارك أو خصمك جحيم.
  • فى الليمان إذا كنت متهم فى قضية أموال عامة ادفع 5000جنية كل ليلة حتى لا يرسل لك مأمور السجن بلطجى يعتدى عليك جنسيا و إدفع 20000 جنية فى الليلة لكى تبيت فى فيلا بها تليفزيون و ماء ساخن.
  • كل راقصة و فنانة و ساقطة يبتزها ضابط شرطة لكى يقيم معها علاقة بالعافية و لكى تقوم بالصرف علية. كان ضابط شرطة قد حاول يترازل على فيفى عبدة فى بداية مشوارها الفنى لكى يرافقها بفلوس فقالت لة أتنيل يالة دا أنا مرافقة وزير الداخلية بتاعك. يعنى وزير الداخلية نفسة بيرافق و ياخد فلوس كمان.
  • ضباط الشرطة يسرقون نصف الأحراز و المضبوطات لاسيما لو كانت حشيش اللى بيدخنوة و يبيعوة و كل ممتلكات الغير المخلفة من الزلازل و السيول و انهيار المساكن كما يسرقون مواد الاغاثة التى ترسل من الخارج و لا تصل أبدا للضحايا.
  • القبول فى كلية الشرطة ب 25000 جنية
  • ادفع 50000 جنية لضابط جوازات ليحضر لك جواز سفر علية صورتك لكن باسم واحد تانى علشان تهرب من البلد بأموال البنوك أو بأموال أى حد تانى.
  • ضباط الشرطة بالأقسام يستولون على أموال و ساعات و التليفونات المحمولة الخاصة بالمحتجزين و منهم من يتلذذ بتعذيبهم و آخرين باغتصابهم و اذا شكلك لم يعجب البية المأمور فانة بعد ضربك و عمل اللازم يحضر بمن يعتدى عليك جنسيا ليلا فى الحمام الملحق بغرفة الحجز أو فى مكتبة و هو بيتفرج .
  • و أحيانا يقوم ضباط القسم بخلع ملابسك و ملابس من معك و يتفرجون على أعضائك التناسلية و أحيانا كثيرة بالعبث فيها. فى مباحث أمن الدولة يضربونك على أعضائك التناسلية و يصعقونها بالكهرباء.
  • اذا صادفت أى واقعة تمس الأمن القومى و أديت واجبك نحو وطنك بالابلاغ عنها لمباحث أمن الدولة أو المخابرات العامة أو الحربية فان البهوات الضباط سيشكرونك على وطنيتك و يطلبون منك كتابة كل التفاصيل مهما كانت فى ورق فلوسكاب من الحجم الكبير يصرفونة لك و بعد أن تفرغ من كتابة البلاغ التفصيلى سيأخذة منك الضباط و يقولون لك بأنك متهم بارتكاب الجريمة التى ذهبت بمحض ارادتك للابلاغ عنها و بأن ما كتبتة فى الورق الفلوسكاب هى اعترافاتك التفصيلية و بأنك كنت تحت المراقبة منذ الوهلة الأولى و سيتم احالتك محبوسا الى المحاكمة التى غالبا ما ستكون عسكرية و قد يحكم عليك بالاعدام.
  • وزير الداخلية و مديرو و ضباط مكافحة المخدرات تصرف لهم رواتب مجزية جدا من كبار تجار المخدرات مثل عائلة محمد منصور و عائلة عفت السادات و عائلة قوتة و عائلة أبوغالى و غيرهم. النبوى اسماعيل على سبيل المثال عندما خرج من الوزارة كانت المبالغ المتجمعة التى أودعت باسمة بأحد البنوك السويسرية لبند المخدرات فقط 55 مليون دولار. كان زكى بدر قد قال عن عبد الحليم موسى انة حرامى فرد عبد الحليم موسى بأن زكى بدر بيشتغل فى المخدرات. يعنى ما شفوهمش بيسرقوا لكن شافوهم بيتخانقوا.
  • الشرطة فى المدن الصناعية تختطف بعض العاملين و تسرق المعدات من المصانع بصفة دورية و تأخذهم رهينة الى حين حضور صاحب المال لاستلامهم بعد دفع المعلوم.
  • ضباط الشرطة بتوع اليومين دول يسرقون أموال المواطنين بالاكراة فى الشارع و اللى يفتح بقة ينضرب و يروح القسم. يلفقون قضايا للأبرياء. يعذبون و يعتدون جنسيا على المحجوزين. يأخذون أقارب المطلوبين رهائن و يقومون بتعذيبهم و الاعتداء جنسيا عليهم. يحصلون على شهرية من تجار المخدرات و العاهرات و الراقصات. يعتدون جنسيا على من فى سيارة الترحيلات اذا لم تدفع أو يدفع. يساومون المقبوض عليهن على شرفهن بالرغم أن القانون يمنع الضابط الذكر من القبض على أنثى أو تفتيشها. استغلال سياسة التوسع فى الحبس الاحتياطى لمساومة المحبوسين من رجال الأعمال و المقتدرين على شرفهم فمن الذى لا يدفع أرضية أو بلاطة بسخاء مبالغ فية يوميا يرسل لة أحد المجرمين ليغتصبة ليلا. مشاركة تجار المخدرات و مساعدتهم فى تهريب و ترويج بضاعتهم المحرمة. القيام بأعمال البلطجة نظير مبلغ معين لترويع خصوم من يدفع أكثر.
المصدر: http://telbana4all.ibda3.org/t1137p15-topic

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire