1janeer
mercredi 3 avril 2013
Téléphoner Gratuitement dans le monde entier
jeudi 21 mars 2013
نجل الرئيس : مجدي الجلاد كذب ونقض عهده معي
كذب أسامة مرسي نجل الرئيس المصري الصحفي مجدي الجلاد رئيس تحرير صحيفة الوطن الخاصة ووصفه بأنه كاذب ولا يفي بوعده للاعتذار عن الأكاذيب التي روجها في صحيفته ، وكان النائب البرلماني السابق عصام سلطان قد نشر عبر صفحته على الفيس بوك رسالة تلقاها من نجل الرئيس تعليقا على حوار دار أمس بين سلطان والجلاد عبر شاشة قناة النهار الفضائية ، وقال نجل الرئيس في رسالته :
''الأستاذ / عصام سلطان.. بعد التحية.. تابعت اليوم برنامجك مع الأستاذ خالد صلاح على قناة النهار، وذكرت أنت عرضا للتدليل على عدم حيادية الإعلام والإعلاميين، واقعة سبق وأثيرت كذبا عن ذهابي بقلادة جمهورية إلى مطار القاهرة لتسليمها لأحد رموز السياسة العرب نيابة عن والدى المكلف من الشعب برئاسة الجمهورية، وهو ما ثبت كذبه للكافة، ما أثارنى بشدة هو استدلال السيد مجدى الجلاد بى وطلبه لشهادتى مدعيا أننى تحدثت معه، وتفهمت ما نشر بجريدة يرأس هو تحريرها''..
وتابع: '' وللحق والتاريخ أشهد بأننى عند نشر الخبر وأثاره الأستاذ خيرى رمضان له على إحدى الفضائيات تداخلت تليفونيا وكذبت الخبر، جملة وتفصيلا، وتحديت الجلاد وغيره، أن يأتى ببينة أو دليل أو صورة أو أى شىء وهو ما عجز عنه، وفى اليوم التالى اتصل بى الأستاذ خيرى رمضان، وكان بجواره مجدى الجلاد، وحاول تهدئة الأمور مشكورا، بذوق لا أنساه له، ووساطة ولهجة فخمة مهذبة، ثم تحدثت إلى مجدى الجلاد على هاتف السيد خيرى رمضان، الذى وعدنى وعدا قاطعا أنه سينشر اعتذارا فى صدر الجريدة التى يرأس تحريرها، إذا ما ثبت صدقى وافتراء الإعلام على.. إلا أنه لم يف بوعده، بالرغم من أن مصر كلها عرفت بكذب الخبر،، حاولت اليوم أن أتداخل معكم - ولم أتمكن - على الهواء لأسأل مجدى الجلاد عدة أسئلة: أولا: لماذا لم يف بوعده لى حتى اللحظة؟ ثانيا هل تذرع مجدى الجلاد بأن وكالة الأنباء الألمانية هى التى نشرت الخبر الكاذب، يضيف في مصلحة جريدته أم يخصم من رصيدها ؟ ثالثا: لمصلحة من يقبل أن يخصم من رصيد جريدته هجوما بالكذب على الآخرين؟''.
وختم نجل الرئيس رسالته بقوله: ''هذه شهادتي يا أستاذ عصام أضعها بين يديك استخدمها كيفما شئت....ولكن يا سيدى لا تتعجب لأن الكذب ينسى بعضه بعضا''.
مجدى الجلاد يواصل الكذب وتزييف الحقيقة
خصص مجدى الجلاد، مساحة واسعة من برنامجه فى القناة الفضائية لكى يدافع عن نفسه ويبرر "الفضيحة"، التى تم ضبطه متلبسا بها عندما استأجر "سمكرى سيارات" مقابل ألف جنيه لكى يمثل دور لص سيارات، كما استأجر مدرس ثانونى لكى يؤدى دور أستاذ فى الطب النفسى لكى يحلل شخصية اللص التائب، قبل أن يعترف الاثنان علنا وعبر فضائية أخرى بالمأساة، وأن الجلاد استغل ضائقتهما المالية لكى ينجز البرنامج، وقد اضطرا لذلك بعدما تعرف عليهما الأهالى والجيران من الصوت والعلامات، وقرر محافظ الشرقية إحالة المدرس الثانوى، الذى تورط مع مجدى للتحقيق، ثم أصدر مجدى أمس بيانًا صحفيًا جديدًا بعد أن استشعر أن الرأى العام لم يقتنع أبدًا بما قاله فى تبرير الفضيحة، والحقيقة أن ما جاء فى البيان لا يختلف جوهريا ـ فى تفاهته ـ عما قاله فى البرنامج.
لم ينف مجدى الجلاد صحة الواقعة ولا صحة تزوير الحلقة، وتجاهل تمامًا قصة المدرس، أو الطبيب المزيف، رغم أنه فى صلب التزوير، لأنه لم يجد ما يقوله أو لم يسعفه الوقت لكى "يؤلف" قصة تخص المدرس، واتجه نحو سمكرى السيارات لكى يحاول تشويهه بكل نقيصة، فقال إن هذا اللص كانت له "قضيتان" برقم كذا وكذا، وهذا يعنى أن مجدى تفرغ لمدة ثلاثة أيام لكى يستعين بأصدقائه فى البحث الجنائى للبحث فى تاريخ هذا المواطن الذى تاجر مجدى الجلاد بفقره وحاجته للمال، غير أن القضية تضاعفت على مجدى لأنه عجز عن أن يثبت تهمة على المواطن المسكين ، واكتفى بالقول إنه كانت عليه قضيتان، ولم نعرف، هل قضايا مشاجرة مثلا أو إشغال طريق، كما لم يقل لنا هل تمت إدانته فى القضيتين أم تمت تبرئته، لأن "الحكم" هو عنوان الحقيقة، وليس مجرد الاتهام الذى كان يحسنه أى ضابط شرطة صغير خاصة ضد الغلابة والبسطاء، لم يلجأ مجدى إلى قول الحقيقة، لأنه لم يكن مشغولا بها، ولكنه كان مشغولا بالبحث عن مخرج ومهرب من الفضيحة، التى وقع فيها، وبدلا من الاعتذار العلنى والصريح للرأى العام ولأسرة الضحية راح يوغل فى الكبر والغطرسة لكى يهرب بنفسه على حساب مزيد من الآلام للضحية وأسرته، حيث لم يكتف بسب الضحية وإنما راح يشهر بعائلته وشقيقه رغم أنه لا دخل لهما فى فضيحة الجلاد، ولكنها الرغبة فى إثارة أكبر قدر ممكن من الغبار الإعلامى للهرب.
مجدى الذى لجأ إلى أسلوب الدجل والثلاث ورقات فى برنامجه بتكرار قوله: إن المشاهد هو مالك البرنامج، وهى نفس اللعبة التى لعبها فى فضيحته فى "المصرى اليوم" للهروب من مسؤوليته عن الكاريكاتير المهين، إذ راح يكرر أن القارئ هو مالك الصحيفة الحقيقى، وهو كلام دجل لا معنى له ولا قيمة، وأى صاحب كشك سجائر يمكنه أن يقول إن الزبون هو صاحب الكشك الحقيقى، مجرد محاولة لخداع المشاعر والهروب من مواجهة المسؤولية، ليحاول أن يستعطف المشاهد أو القارئ لكى لا يلزمه بالاعتذار والاعتراف بالمسؤولية، مجدى تجاهل أنه يتحدث إلى "المصريين" الذين برهنوا على أنهم "يفهموها وهى طايره" وأنه لا يحاول أن "يشتغلهم" بالدجل الإعلامى، وعليه أن يلجأ إلى أقصر الطرق إلى الحقيقة وهى اعترافه بالمسؤولية عن تلك الفضيحة واعتذاره للضحيتين وأسرتيهما عمما سببه لهما من آلام وتشهير، وكأن زيادة ثرائه مرتبط بزيادة آلام البسطاء والغلابة، وعلى الذين صدعوا رؤوسنا طويلا بالحديث عن إصلاح الإعلام وتطويره وحماية سمعته أن يتصدوا، ولو مرة واحدة، لواقعة واضحة وضوح الشمس، بدلا من مجاملتهم "صديقهم" على حساب الأخلاق والإعلام نفسه، وبدلا من خوفهم من خسارة موقع لهم فى برامجه أو الفضائيات التى يشرف عليها أو الصحف التى يرأس تحريرها، فالصدق أولى من الصديق أيها الأشاوس.
almesryoongamal@gmail.com
أسرة القذافى تغادر الجزائر لجهة غير معلومة
كشف السفير الجزائري لدى ليبيا الخميس، أن عائلة الزعيم الليبي الراحل معمر القذافي غادرت الجزائر، غير أنه لم يكشف الجهة التي توجهت إليها.
وقال سفير الجزائر في ليبيا عبد الحميد بوزاهر "إن أسرة القذافي، التي لجأت إلى الجزائر أثناء الثورة الشعبية والحرب الأهلية الليبية التي أطاحت بالقذافي، غادرت الجزائر منذ وقت طويل، بحسب ما نقلت عنه وكالة الأنباء الليبية.
وقال بوزاهر، في تصريحات إثر اجتماعه بوزير الشباب والرياضة الليبي عبد السلام غويله: "إن عائلة القذافي غادرت الجزائر منذ وقت طويل وليس هناك أي فرد منهم على أراضيها حالياً".
ولم يشر السفير إلى الوجهة التي قصدها أفراد أسرة القذافي.
وكانت صفية زوجة معمر القذافي وثلاثة من أبنائه، هم عائشة وهانيبال ومحمد، لجأوا في أغسطس 2011 إلى الجزائر بعد سقوط طرابلس بأيدي الثوار، بينما لجأ ابنه الساعدي إلى النيجر في سبتمبر من العام ذاته.
وقتل 3 من أبناء القذافي أثناء النزاع الذي بدأ في فبراير 2011، حيث قتل المعتصم في منطقة سرت وسيف العرب في إبريل في غارة للحلف الأطلسي وخميس في معارك في اغسطس من العام ذاته.
أما سيف الإسلام، البالغ من العمر 41 عاماً، الذي كان يشار إليه باعتباره الخليفة المحتمل لوالده، فقد اعتقل في نوفمبر 2011 في ليبيا حيث ينتظر محاكمته.
ونشرت تقارير عديدة بشأن مغادرة أسرة القذافي الجزائر دون تأكيدها رسمياً.
أسرة القذافى تغادر الجزائر لجهة غير معلومة
mohamed araby
Thu, 21 Mar 2013 21:32:00 GMT