lundi 23 mai 2011

26 يناير 2011


قامت الاف من قوات الامن بألقاء القنابل المسيلة للدموع بكثافة بعيد منتصف الليلة على نحو عشرة آلاف متظاهر بميدان التحرير حسب التقديرات الحكومية وفرقتهم وطاردتهم عبر الشوارع الفرعية. 

ونجحت قوات الأمن في تفرقة المعتصمين في الميدان في فجر 26 يناير، وعملت على عدم اعادة تجمعهم مرة أخرى حيث أكدت مصادر على عزمهم اعادة التجمهر حتى يتم تلبية مطالبهم.
مخطط يوضح قطع الاتصالات أثناء الثورة المصرية.

وفي صباح 26 يناير تم حجب موقع تويتر وعدد من المواقع الإخبارية، وكذلك قامت الحكومة المصرية بالتعاون مع شركات الاتصالات الثلاث في مصر موبينيل، ڤودافون، واتصالات) بوقف عدد من خطوط الهواتف النقالة لعدد من النشطاء.[17] وأكدت جبهة المدافعين عن متظاهري مصر وهي تجمع مدني لحماية النشطاء المشاركين في المظاهرات الأخيرة، عن اعتقال واختطاف بعض المشاركين.












Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire