يسدل المستشار أحمد رفعت رئيس محكمة جنايات القاهرة، الستار، السبت، على «محاكمة القرن»، وهي القضية المتهم فيها الرئيس السابق حسني مبارك، ونجليه «جمال وعلاء»، وحبيب العادلي وزير الداخلية الأسبق، و6 من كبار مساعديه، ورجل الأعمال المحتجز في إسبانيا حسين سالم، حيث يحاكمون في تهم قتل، والتحريض على قتل متظاهرين سلميين خلال ثورة يناير، والتربح والإضرار العمدي بالمال العام، وتصدير الغاز لإسرائيل، بإصدار الحكم.
ومن المقرر أن تبدأ الجلسة في العاشرة من صباح السبت، بإثبات حضور المتهمين، ثم ينطق رئيس المحكمة الأحكام الصادرة بحق المتهمين، وهي الجلسة التي سينقل التليفزيون المصري وقائعها على الهواء مباشرة.
من جانبها خصصت وزارة الصحة فريقًا من الأطباء لمرافقة «مبارك» من المركز الطبي العالمي، الذي يرقد فيه حاليًا إلى أكاديمية الشرطة، فيما قالت مصادر طبية إن حالة «مبارك» مستقرة جسديًا لكنها متدهورة نفسيًا، متوقعة نقله بالإسعاف الطائر، أو طائرة عادية.
وقالت مصادر أمنية، إن وزارة الصحة ستوفر ما يقرب من 10 سيارات إسعاف خارج المحكمة، وبالتحديد أمام البوابة رقم 8 المصرح فيها بدخول الإعلاميين والمدعين بالحق المدني، لأن هذا المكان تقوم أجهزة الأمن بتقسيمه إلى كردونين، وتفصلهما عن بعضهما بالحواجز الحديدية لفصل مؤيدي الرئيس السابق عن معارضيه.
وأضافت المصادر الأمنية، أن المأمورية المسؤولة عن ترحيل نجلي الرئيس السابق علاء وجمال، بالإضافة إلى حبيب العادلي وزير الداخلية الأسبق ومساعديه من سجن مزرعة طرة حتى الأكاديمية عبارة عن ٣ مدرعات ضد الرصاص، وسيارتي نجدة، وسيارتي مرور و٢ موتوسيكل مرور، ومجموعة مسلحة من الأمن المركزي، و50 ضابط شرطة ونظام و8 عقداء، و 4 لواءات خدمة تأمين.
وأكدت المصادر أن المأمورية المسؤولة عن نقل المتهمين ستكون معززة بحراسة مشددة غير مسبوقة خشية تعرض المتهمين للاغتيال، وستبدأ عملها قبل بدء الجلسة بـ٤ ساعات، وسيتم نقل علاء وجمال داخل مدرعة ضد الرصاص، على أن تسبقها دراجة بخارية وسيارة نصف نقل تابعتان لإدارة المرور، وتليها سيارة نجدة، أما المدرعة الثانية فسيكون بداخلها حبيب العادلى وحسن عبدالرحمن، وخلفها سيارتا شرطة، ثم مدرعة للواءات إسماعيل الشاعر، وأحمد رمزى، وعدلى فايد، وخلفها ٣ سيارات شرطة.
من جانبها خصصت وزارة الصحة فريقًا من الأطباء لمرافقة «مبارك» من المركز الطبي العالمي، الذي يرقد فيه حاليًا إلى أكاديمية الشرطة، فيما قالت مصادر طبية إن حالة «مبارك» مستقرة جسديًا لكنها متدهورة نفسيًا، متوقعة نقله بالإسعاف الطائر، أو طائرة عادية.
وقالت مصادر أمنية، إن وزارة الصحة ستوفر ما يقرب من 10 سيارات إسعاف خارج المحكمة، وبالتحديد أمام البوابة رقم 8 المصرح فيها بدخول الإعلاميين والمدعين بالحق المدني، لأن هذا المكان تقوم أجهزة الأمن بتقسيمه إلى كردونين، وتفصلهما عن بعضهما بالحواجز الحديدية لفصل مؤيدي الرئيس السابق عن معارضيه.
وأضافت المصادر الأمنية، أن المأمورية المسؤولة عن ترحيل نجلي الرئيس السابق علاء وجمال، بالإضافة إلى حبيب العادلي وزير الداخلية الأسبق ومساعديه من سجن مزرعة طرة حتى الأكاديمية عبارة عن ٣ مدرعات ضد الرصاص، وسيارتي نجدة، وسيارتي مرور و٢ موتوسيكل مرور، ومجموعة مسلحة من الأمن المركزي، و50 ضابط شرطة ونظام و8 عقداء، و 4 لواءات خدمة تأمين.
وأكدت المصادر أن المأمورية المسؤولة عن نقل المتهمين ستكون معززة بحراسة مشددة غير مسبوقة خشية تعرض المتهمين للاغتيال، وستبدأ عملها قبل بدء الجلسة بـ٤ ساعات، وسيتم نقل علاء وجمال داخل مدرعة ضد الرصاص، على أن تسبقها دراجة بخارية وسيارة نصف نقل تابعتان لإدارة المرور، وتليها سيارة نجدة، أما المدرعة الثانية فسيكون بداخلها حبيب العادلى وحسن عبدالرحمن، وخلفها سيارتا شرطة، ثم مدرعة للواءات إسماعيل الشاعر، وأحمد رمزى، وعدلى فايد، وخلفها ٣ سيارات شرطة
vendredi 1 juin 2012
أحمد رفعت يعتزل القضاء بعد النطق بالحكم علي مبارك
Inscription à :
Publier les commentaires (Atom)
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire