شركة «عمر أفندى» عادت فعليا إلى أحضان الدولة بعد بيعها منذ خمس سنوات. «الشركة القومية للتشييد» بدأت بالفعل فى إجراءات تسلم الشركة، بعد الحكم القضائى قبل نحو أربعة أشهر باستردادها، وبطلان بيع 90% من أسهمها إلى المستثمر السعودى جميل القنبيط. عضو مجلس إدارة الشركة القومية للتشييد صفوان السلمى، قال لـ«التحرير»: إن الشركة بدأت فى جرد أربعة فروع من «عمر أفندى»، هى: الفرع الرئيسى فى شارع عدلى، وفرع عبد العزيز، وطلعت حرب، و26 يوليو، وينتظر أن تستغرق أسبوعا كاملا، على أن تنتهى من جرد بقية الفروع خلال «25 يوما».ويعتبر فرع شارع عبد العزيز «أثرا»، إلا أن عقد البيع «عام 2006»، سمح للمشترى ببيعه وتأجيره.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire