mercredi 2 janvier 2013

اسقاط الرئيس محمد مرسى !!!!!!

خطة عمل جبهة الإنقاذ فى الفترة القادمة لإسقاط الرئيس مرسى والتى بدأت بالفعل

بعد ان فشلت جبهة الإنقاذ فى إسقاط الرئيس محمد مرسى فى الفترة الأخيرة بحجة الإعلان الدستورى المكمل وكذلك الدستور المصرى الغير توافقى من وجهة نظرهم بل وفشلها فيما هو أبسط من ذلك وهو إسقاط الدستور نفسه بدأت الجبهة فى البحث عن وسيلة أخرى تسعى من خلالها لتنفيذ مخططها بإسقاط النظام الحاكم فى مصر والخطة تعتمد خلال الشهر القادم على إستخدام الإقتصاد والحالة الإقتصادية بمصر كوسيلة للهجوم على الرئيس وتحريك الشعب ضدى وإستخدام الطبقة الكادحة فى ذلك وبالفعل بدأت قنوات الفلول والصحف التابعة لجبهة الإنقاذ مع بداية هذا الأسبوع بالحديث فى هذا الشأن والتحذير من أن الإقتصاد المصرى فى طريقه للإنهيار وحددت الجبهة لنفسها شهر من الآن لتنفيذ مخططها بتهييج الرأى العام والشعب على الرئيس وعلى التيار الإسلامى وذلك بدعوتها لمظاهرات حاشدة يوم 25 يناير القادم وقالتها صراحة فى مؤتمرها أمس لإسقاط الدستور وإسقاط النظام الإستبدادى بحسب وصفها

http://nmisr.com/vb/showthread.php?t=445817

----------------------------------------------------------------------------------------------

الجارديان: هدف المعارضة ليس مشروع الدستور ولا اسقاط الإعلان الدستوري وهي ليست بريئة من العنف،هدفها إسقاط مرسي ذاته


في وضوح سياسي مثير هاجمت صحيفة الجارديان البريطانية "جبهة الإنقاذ الوطني" المعارضة في مصر متهمة إياها بلعب دور الضحية واختلاق أزمة من أجل الإطاحة بأول رئيس مصري منتخب ديموقراطياً.
وقالت الصحيفة في إفتتاحيتها أنه مع تطور الأزمة في مصر، بدأت أسبابها تتضح بشكل أكبر، فالأمر لا يتعلق بمسودة الدستور المقترحة، فالعديد من أعضاء المعارضة وقعوا عليها قبل أن يغيروا رأيهم وينسحبوا من الجمعية التأسيسية. كما أنه تم تقديم أكثر من عرض للتفاوض حول البنود محل الجدل إلا أن المعارضة رفضتها جميعاً. وأيضاً إتضح أن الأمر لا يتعلق بموعد الإستفتاء، فوزير العدل المصري أحمد مكي عرض أن يتم تأجيله ومرة أخرى تم رفض العرض، كذلك فإن الصراع لا يتعلق بالسلطات المطلقة المؤقتة التي منحها الرئيس مرسي لنفسه والتي تسقط لحظة عقد الإستفتاء بغض النظر عن النتيجة.
وتابعت الصحيفة إفتتاحيتها قائلة أن الدكتور محمد البرادعي الذي حث المعارضة على رفض الحوار قال أن الرئيس مرسي فقد شرعيته، "إذن فهدف جبهة الإنقاذ الوطني المعارضة ليس الدستور ولا الإعلان الدستوري، ولكن الهدف هو مرسي نفسه".
وأكدت على أن الأزمة الدائرة في مصر ليست سوى صراع على السلطة يهدف لعزل أول رئيس مصري منتخب ديموقراطياً ومنع إقامة إستفتاء دستوري وعقد إنتخابات برلمانية، والتي تعلم المعارضة جيداً أن الإسلاميين يملكون فرص أفضل للفوز فيها. 
فيما يصر مرسي على عقد الإستفتاء والإنتخابات للتأكيد على امتلاكه التفويض الشعبي.
وإنتقدت الصحيفة حزب الحرية والعدالة لموافقته على مهاجمته المتظاهرين المعارضين خارج قصر الرئاسة، ولكنها قالت أن الرد على هجوم الإخوان جاء بالقوة المميتة وأن الإسلاميين كانوا الضحية الرئيسة حيث أن خمسة من أصل ستة قتلى ينتمون لجماعة الإخوان المسلمين مقابل قتيل واحد في صفوف المعارضة، كما قتل اثنين آخرين من الإسلاميين خارج العاصمة، وتم مهاجمة مقرات الإخوان المسلمين في كل أنحاء البلاد فيما لم تمس مقرات الأحزاب الأخرى. وأشارت إلى أن الواقع لا يتماشى من رواية المعارضة بأنها ضحية للعنف الإسلامي، معتبرة أن كلا الطرفين ضحية عنف وأن المجرم الحقيقي هو العدو المشترك بينهم.
واختتمت الصحيفة افتتاحيتها قائلة أن مرسي بلا شك إرتكب خطأ، فهو أراد أن يستبق قرار المحكمة الدستورية بعرقلة الدستور، ولكن سلطات إعلانه الدستوري جاءت واسعة للغاية. وعلى الرغم من أن مسودة الدستور تحوي أخطاء إلا أنها ليست غير قابلة للتغيير. إلا أن المشكلة تكمن في أن المعارضة لم تقبل أبداً نتائج الإنتخابات الحرة والنزيهة سواء كانت رئاسية أو برلمانية، وتفعل كل ما في وسعها لمنع إقامة إنتخابات جديدة.

المقال علي الجارديان

http://m.guardian.co.uk/commentisfree/2012/dec/07/egypt-tug-of-war-editorial

الجارديان: هدف المعارضة ليس الدستور ولا الإعلان الدستوري .هدفها إسقاط مرسي

----------------------------------------------------------------------------------------------

واشنطن بوست : جبهة الانقاذ الوطني اضاعت حلم الشعب .. و عملت لحساب الاخوان في افشال اسقاط مرسي و الاستفتاء

أكدت صحيفة واشنطن بوست، فى تقرير لها اليوم، أن دعوات المعارضة المصرية، التى تمثلها "جبهة الإنقاذ"، للتصويت بـ"لا" فى الاستفتاء على الدستور المقرر بعد غد، السبت، لن يكون لها تأثير كبير فى الشارع، لافتة إلى أن ذلك جاء قبل 3 أيام فقط من بدء عملية الاستفتاء.

وبحسب ما ذكره محللون، أوضحت الصحيفة، فى تقريرها، أن المعارضة ليست منظمة مقارنة بجماعة الإخوان المسلمين، التى ينتمى إليها الرئيس محمد مرسى، مشيرة إلى أن عملية الاستفتاء تأتى فى وقت تشهد فيه البلاد فوضى قانونية، مع انقسام القضاة بشأن الإشراف عليه، وقرار بعضهم ممثلا فى نادى القضاة مقاطعة الإشراف على الاستفتاء، فى حين قرر آخرون الإشراف.

واختتمت واشنطن بوست تقريرها قائلة، "مسألة صياغة دستور مصر الجديد والوثيقة نفسها كشفت عن هوة عميقة حول الطريقة التى يرى بها ثوار مصر أنفسهم ومستقبلهم، مع وجود الإسلاميين فى جانب، وفى الجانب الآخر تحالف واسع من الليبراليين والعلمانيين والأقباط وشخصيات من النظام السابق".

http://www.alkhabrnews.com/view/?q=8780

----------------------------------------------------------------------------------------------

من وراء محاولة إسقاط "مرسي".. ولماذا؟


الرئيس المصري

وصول رجل ينتمي للتيار الإسلامي إلى سدة الحكم في واحدة من أكبر البلاد العربية وأكثرها تأثيرا وأهمية استراتيجية ليس بالأمر الهين على الإطلاق ولم يكن أحد من أكثر المتفائلين يتوقع حدوثه في هذا التوقيت الذي تتصاعد فيه حدة العداء للإسلاميين ورميهم بأبشع الاتهامات مهما كانوا معتدلين؛ لذلك كان وصول الدكتور محمد مرسي لرئاسة مصر مفاجأة مدهشة لجميع القوى الخارجية والداخلية...

صحيح أن هناك تمهيدا قد حدث بعد ثورات الربيع العربي وفوز الإسلاميين بأغلبية مقاعد البرلمان لكن وصولهم للرئاسة ظل يحمل الكثير من المعاني والدلالات؛ فالنظام المصري تولى لفترة طويلة قيادة الحرب على الإسلاميين في المنطقة وامتلأت سجونه بالآلاف من أعضاء الحركات الإسلامية وأصبح صاحب اللحية أو المعتاد على الصلاة في المسجد من المشبوهين عند مباحث أمن الدولة التي كانت تتعقبهم وتكتب عنهم التقارير الأمنية وتقوم بتلفيق القضايا لهم أو إلقائهم خلف القضبان لفترات طويلة دون محاكمة مستغلة قانون الطوارئ الذي ظل معمولا به لعشرات السنين فقط من أجل البطش بهم..مفاجأة وصول مرسي للحكم جاءت بشكل "دراماتيكي" عندما حاول البعض في الخارج التدخل لإنجاح أحمد شفيق المرشح المنافس المحسوب على نظام مبارك وراهن عليه بقوة وأغدق عليه بالاموال كما حاول البعض في الداخل إسقاط مرسي للحفاظ على نظام مبارك وتحجيم الثورة وإبعاد الإسلاميين عن الحكم والعودة لعصر التنكيل بهم, ولكن الخوف من ردة فعل الجماهير الغاضبة أفشل المخطط وظهرت النتيجة الحقيقية التي تابعها الشعب على جميع الفضائيات لحظة بلحظة...ولكن المخطط لم ينته عند هذا الحد بل ظل قائما بعد تولي الرئيس مرسي للمنصب وتمثل ذلك في مؤامرات حثيثة لإفشاله من الداخل والخارج وتلخصت الخطة في شن حرب إعلامية ضد الرئيس وجماعته والتيار الإسلامي ووصمه بأبشع الصفات والتركيز على الأخطاء وتلفيقها إذا اقتضى الأمر واللعب على مشاعر الناس الذين يريدون الاستقرار وتحسين أوضاعهم سريعا بعد فترة انتقالية طويلة فشل المجلس العسكري في إدارتها..

وكشف أحد الصحفيين البارزين عن لقاءات عقدها عدد من رموز المعارضة العلمانية مع رجال أعمال تابعين لنظام مبارك أحدهم قبطي معادي للإسلاميين بشدة, وأشار إلى حصولهم على دعم مالي من زوجة مبارك من أجل تنفيذ المخطط الذي ينص على إشعال التوتر في الشارع من خلال اعتصامات مظاهرات تصطدم بالشرطة وتحرق مقرات للأحزاب الإسلامية وتعتدي على منشآت حيوية تحت ستار رفض مشروع الدستور الجديد...

وعندما فشل هذا المخطط بعد إقرار الدستور بأغلبية كبيرة بدأ المخطط يأخذ منحى آخر حيث تركز على إشاعة أنباء عن إفلاس البلاد اقتصاديا لإخافة السياح والمستثمرين ومن ثم تحدث ثورة شعبية للإطاحة بالرئيس مرسي..

لقد جاءت الإشاعات عقب إقرار الدستور مباشرة وبعد تدهور سريع في سعر الجنيه ـ الذي لم يتأثر في خضم أحداث الثورة ـ مما يثير العديد من التساؤلات عن تزامن ذلك مع فوز الإسلاميين في معركة الدستور التي أشعلتها المعارضة العلمانية بتصريحاتها العنترية..لا يخفى على أحد استفادة عدد كبير من رجال الأعمال أصحاب المليارات من نظام مبارك وكراهيتهم للإسلاميين الذين أكدوا بشكل واضح على تحيزهم للفقراء ومحاربتهم للفساد والرشوة كما لا يخفى على أحد وجود مليارات مهربة في الخارج تم نهبها عن طريق حاشية مبارك وهي جاهزة من أجل محاربة النظام الجديد..

في نفس الوقت البعض في الجوار عنده حساسية مبالغ فيها حتى اللحظة تجاه وصول الجماعات الإسلامية للحكم رغم إعلان هذه الجماعات بذها للعنف وأنها لا تتدخل في شؤون الدول الأخرى, وأنها تسعى للتعاون مع الآخرين.. كل هذا وغيره يصب في النهاية ضد الاستقرار المنشود في مصر التي تعيش تجربة فريدة في هذا العصر يخشى الكثيرون من نجاحها وهو ما يحمل التيار الإسلامي امزيد من العبء والمسؤولية.

----------------------------------------------------------------------------------------------

 أسرار مخطط إسقاط مرسي بعد الدستور

  لم تكن صدفة أن تكون مانشيتات الصحف الخمس المملوكة لرجال الرئيس السابق مبارك، والصادرة في اليومين التاليين للإعلان عن النتيجة الرسمية للاستفتاء على الدستور، تتحدث عن تعرض مصر للإفلاس الاقتصادي خلال شهور، وانخفاض سعر الجنيه في مواجهة الدولار، وخفض التصنيف الائتماني لبعض البنوك المصرية، وهو الأمر نفسه الذي ناقشته برامج التوك شو في عدد من الفضائيات المملوكة لرجال مبارك ايضا.

تلك الظاهرة دفعتنا للحديث مع بعض المقربين من صناعة القرار في تلك الصحف والقنوات والذين أوضحوا أن هناك تعليمات مشددة من قبل قياداتهم بعد خسارة معركة الاستفتاء على الدستور بتوجيه الدفة نحو إثارة الفزاعة ومحاولة تهييج الشعب المصري ضد الرئيس محمد مرسي بحجة أن البلاد تتعرض لأزمة اقتصادية طاحنة وتواجه شبح الإفلاس.

وأضافوا أن الأيام المقبلة ستشهد الدعوة الي عدة مظاهرات ضد الأوضاع الاقتصادية في البلاد سيتخللها الدعوة لإسقاط الرئيس مرسي وذلك بهدف تشويه صورته من جهة والعمل على التقليل من شعبية الإسلاميين من جهة أخرى قبل الانتخابات البرلمانية المقبلة.

وأوضح بعض العاملون في تلك القنوات أن الأيام المقبلة ستشهد أيضا تسليط مزيد من الضوء وعمل بعض الريبورتاجات والتقارير التي تتحدث عن معاناة الطبقة الكادحة في مصر.

 

----------------------------------------------------------------------------------------------

سلاح المعارضة المصرية الجديد لمحاولة إسقاط مرسي

مفكرة الاسلام: كشفت مصادر مقربة من دوائر صناعة القرار في وسائل الإعلام المصرية، عن مخطط المعارضة المصرية الجديد لإسقاط الرئيس محمد مرسي، بعد فشلها في وقف تمرير الدستور الجديد.
وأشارت المصادر إلى أن كبار مسئولي الصحف والقنوات المملوكة لرجال الرئيس المخلوع حسني مبارك، وقوى المعارضة أصدرت تعليمات مشددة بعد خسارة معركة الاستفتاء على الدستور، بتوجيه الدفة نحو إثارة الفزاعة ومحاولة تهييج الشعب المصري ضد الرئيس محمد مرسي بحجة أن البلاد تتعرض لأزمة اقتصادية طاحنة وتواجه شبح الإفلاس.
وأضافت المصادر أن الأيام المقبلة ستتم فيها الدعوة إلى عدة مظاهرات احتجاجا على الأوضاع الاقتصادية التي تمر بها البلاد، تتطور بعد ذلك إلى الدعوة لإسقاط الرئيس مرسي، وذلك بهدف تشويه صورته من جهة والعمل على التقليل من شعبية الإسلاميين من جهة أخرى قبل الانتخابات البرلمانية المقبلة.
وأوضح بعض العاملين في تلك القنوات أن الأيام المقبلة ستشهد أيضا تسليط مزيد من الضوء وعمل بعض الريبورتاجات والتقارير التي تتحدث عن معاناة الطبقة الكادحة في مصر، وفقا لصحيفة المصريون.
يشار إلى أن مانشيتات خمس صحف مصرية خاصة، تحدثت في اليومين التاليين للإعلان عن النتيجة الرسمية للاستفتاء على الدستور، عن تعرض مصر للإفلاس الاقتصادي خلال شهور، وانخفاض سعر الجنيه في مواجهة الدولار، وخفض التصنيف الائتماني لبعض البنوك المصرية، وهو الأمر نفسه الذي ناقشته برامج التوك شو في عدد من الفضائيات أيضا، وهو ما أثار قلق المواطنين، ونفاه مجلس الوزراء في بيان رسمي.

----------------------------------------------------------------------------------------------

«محسوب»: لو نجح مرشحو الرئاسة في إسقاط مرسي لن يدوم لمصر رئيس لـ«6 ساعات»

الدكتور محمد محسوب، وزير الشؤون القانونية والمجالس النيابية، ورئيس لجنة الصياغة بالجمعية التأسيسية للدستور، متحدثا خلال مؤتمر صحفي عقده، معلنا عن انتهاء لجنة الصياغة بالجمعية التأسيسية من المسودة الأولى للدستور، لتنتهي بذلك المرحلة الأولى من كتابة دستور مصر الجديد، والبدء في المرحلة الثانية التي سيتم فيها صياغة المسودة النهائية للدستور، مجلس الشورى، القاهرة، 15 أكتوبر 2012.

قال الدكتور محمد محسوب، وزير الدولة للشؤون القانونية والمجالس النيابة، إنه إذا تمكن فريق مرشحي الرئاسة السابقين في إسقاط الرئيس المنتخب فلن يدوم لمصر رئيس لمدة 6 ساعات. وأضاف أن الاتحاد الأوروبي يرفض رد أموال مصر المهربة، والآن يطالب بالديمقراطية لمصر. وأشار إلى أن البعض كان سيقبل بالدستور لو تضمن نصا يعيد انتخابات الرئاسة.

وكتب «محسوب» في حسابه الشخصي على «تويتر»، الإثنين: «قبل أن تسبّ فكرًا كيف لو استطاع فريق المرشحين السابقين والمحتملين للرئاسة إسقاط رئيس منتخب بعد 6 أشهر فلن يدوم لمصر رئيس مدة 6 ساعات».

وأضاف: «البعض كان سيقبل أي دستور لو تضمن نصا يعيد انتخابات الرئاسة ولا يهتم بالتكاليف الاجتماعية لرغباته»، مشيرا إلى أن «الفارق بين الديكتاتورية والديمقراطية طريقة تفكير، وعندما تعتقد أن شعبك أقل من مستواك ويمكن شراؤه فاعلم أنك لا يمكنك استبداله».

وعن مطالبة الاتحاد الأوروبي لمصر باتباع سبل الحوار مع المعارضة، قال «محسوب»: «الاتحاد الأوروبي الذي يراوغ لعدم رد أموالنا ويرفض توقيع وثيقة استرداد الأموال باعتبارها جزءا من حقوق الانسان دخل مزاد البكاء على الديمقراطية».

وأضاف: «للذين يراهنون على الغرب باعتباره المبشر بالديمقراطية هو لم يساعد ديمقراطية خارج حدوده ودعم طغاة العرب وينتظر فشل التحول الديمقراطي بمصر».

وقال بيان أصدرته المفوضية الأوروبية في القاهرة: «تابع الاتحاد الأوروبي التصويت لصالح مسودة الدستور التي أقرتها الجمعية التأسيسية، ويستمر الاتحاد في متابعة التطورات الداخلية في مصر عن كثب، حيث ستكون الأيام القادمة فاعلة».

وحث الاتحاد الأوروبي على الهدوء وضبط النفس في ضوء المظاهرات المخطط لها، مشيرًا إلى أن الانتقال الديمقراطي في مصر لا يمكن أن يتحقق إلا من خلال الحوار بين جميع الفاعلين السياسيين واحترام الضوابط والموازين المؤسسية.

ودعا الدكتور محمد مرسي، رئيس الجمهورية، الشعب، مساء السبت، إلى الاستفتاء على مشروع الدستور الجديد في 15 من الشهر الجاري

----------------------------------------------------------------------------------------------

Embedded image permalink

----------------------------------------------------------------------------------------------

Embedded image permalink

----------------------------------------------------------------------------------------------

Embedded image permalink

----------------------------------------------------------------------------------------------

Embedded image permalink

----------------------------------------------------------------------------------------------

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire