samedi 30 juillet 2011

من هو : ابراهيم عيسى

267

بدايته في العمل الصحافي

التحق بالعمل في مجلة روز اليوسف منذ أن كان طالباً في السنة الأولى من كلية الإعلام. وتولى رئاسة تحرير جريدة الدستور اليومية (حتى أُقيل من ذاك المنصب) إضافة إلى جريدة عين الأسبوعية، كما أنه أحد أعضاء الهيئة الاستشارية للشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان.

قدّم إبراهيمُ عيسى في التلفزيون برنامج «الفهرس» الأسبوعي على قناة دريم الفضائية، كما كان يقدم برنامجاً سياسياً عنوانه «على القهوة» في نفس القناة إلى أن منعت السلطات المصرية هذا البرنامج. وقدم برنامج «نحن هنا» علي قناة أو تي في المصرية وبرنامج حاجة تفطر الذي اذيع في رمضان 2010 وبرنامج «بلدنا بالمصري» ايام الاحد والثلاثاء والخميس مع ريم ماجد علي قناة أون تي في إلى أن منعته السلطات المصرية أيضاً. يقدم حالياً برنامج بعنوان "صالون إبراهيم عيسى " على قناة الجزيرة مباشر

علاقته بالسلطات المصرية

يُعَدُّ إبراهيم عيسى أحد أكثر الصحفيين المصريين نشاطاً واحتجاجاً على ممارسات السلطة السياسية في مصر، ونتيجة لمواقفه أغلقت السلطات ثلاث صحف كان يرأس تحريرها كما صودرت إحدى رواياته «مقتل الرجل الكبير» وله أيضا رواية «أشباح وطنية».

إتُّهِمَ بالسّب والقذف والتحريض والإهانة والتطاول على رئيس الجمهورية هو والصحفية سحر زكي والمحامي سعيد عبد الله وذلك عندما كتبت الصحفية سحر مقالاً بجريدة الدستور تحت عنوان «مواطن من وراق العرب يطالب بمحاكمة مبارك وأسرته وردّ مبلغ ٥٠٠ مليار جنيه قيمة القطاع العام والمعونات الخارجية».

في ٢٦ يونيو ٢٠٠٦ حكم عليه بالسجن لمدة عام وكفالة ١٠ ألاف جنيه، غير أن محكمة الاستئناف خففت الحكم إلى غرامة تصل إلى ٤٠٠٠ جنيه.

حاكمته أجهزة الأمن المصرية بتهمة نشر أخبار كاذبة عن صحة رئيس الجمهورية، وصدر يوم ١٣ سبتمبر ٢٠٠٧ حكم ضده بالسجن سنة، وتمت إعادة محاكمته أمام دائرة أخرى والتي أصدرت في ٢٨ سبتمبر ٢٠٠٨ حكمها عليه بالحبس لمدة شهرين، وكان الحكم مشمولاً بوجوبية النفاذ فسلّم نفسه للسلطات في نفس اليوم، ولكن الرئيس حسني مبارك أصدر قراراً جمهورياً بالعفو عنه في ٦ أكتوبر ٢٠٠٨.[2]

عيسى وجريدة الدستور

صدرت الدستور في ديسمبر ١٩٩٥ بتصريح من قبرص، وهي حيلة ابتدعها الصحفيون المصريون للالتفاف حول القوانين المقيدة لحرية إصدار الصحف. ظلت الدستور تصدر لمدة تزيد على العامين بأربعة أشهر أثارت فيها العديد من القضايا وتناولت بجرأة نقد الكثير من المسئولين، وفضحت بعض قضايا الفساد مما جعلها هدفا للكثيرين.

في عام ١٩٩٨ أوقفت الدستور عن الصدور بعدما نشرت بياناً منسوباً لإحدى الجماعات الإسلامية، وهو ما اعتبرته وزارة الإعلام بياناً غير مقبول، وقد يكون مثيراً للفتنة الطائفية. ثم عادت الجريدة إلى الصدور في عام ٢٠٠٤ وكان عيسى يرأس تحريرها ومع جريدة صوت الأمة إلى أن إنفرد بتحرير جريدة الدستور الأسبوعي واليومي معاً الذي صدر في ٢٠٠٧.

نال إبراهيم عيسى عندما كان رئيس تحرير صحيفة الدستور جائزة جبران تويني لعام ٢٠٠٨، التي يمنحها سنويا الإتحاد العالمي للصحف تكريما لرئيس تحرير أو ناشر صحفي في المنطقة العربية.

وتثمّن هذه الجائزة، الممنوحة لتخليد ذكرى جبران تويني، الناشر الصحفي اللبناني وعضو مجلس إدارة الإتحاد العالمي للصحف الذي سقط ضحية اعتداء بسيارة مفخخة بالمتفجرات في العاصمة اللبنانية بيروت يوم ١٢ ديسمبر ٢٠٠٥، التزام السيد إبراهيم عيسى بحرية الصحافة وشجاعته وحنكته القيادية وطموحه ومقدراته الإدارية والمهنية العالية.

في يوم ٥ أكتوبر ٢٠١٠ قام صاحب صحيفة الدستور الجديد السيد البدوى بإقصاء إبراهيم عيسى عن رئاسة تحرير الصحيفة، واستبعد رضا إدوارد في مداخلة مع برنامج «٤٨ ساعة» مساء الخميس ٧ أكتوبر ٢٠١٠ والّذي تبثه قناة المحور، أي احتمالات لعودة إبراهيم عيسى رئيسا لتحرير الجريدة.[3]

 مؤلفاته

* مريم التجلى الأخير

* صار بعيد * أفكار مهددة بالقتل

*العراة

* مقتل الرجل الكبير

* مقتل الحسين

* كتابى عن مبارك وعصره ومصره

* رجال بعد الرسول

* أشباح وطنية

* لدى أقوال أخرى

* الإسلام الديموقراطي

* إذهب إلى فرعون

* دم على نهد

* تاريخ المستقبل

* المقالات الغزاوية

* قصة حبهم

*عندما كنا نحب

*في وصف من يمكن تسميتها الحبيبة

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire