يجب أن نقف قليلا ونفكر من أجل تصحيح مسارها إذا تبين أن بعض الخطوات كانت في الطريق الخطأ وبهدف أن تجدد خطابها وأن تنفض عن نفسها غبارات شابتها، وتكشف شخصيات ركبت موجتها.
الوقفة ضرورية حتي تتحقق عملية الفرز.. وأن نعيد تقييم أنفسنا في أعيننا وأعين الآخرين.. الساحة الآن تعج بمئات الشخصيات التي تتصدر المشهد العام، والرأي العام لا يزال يتحسس خطاه في التعامل معها وفق المعطيات الجديدة.. فكانت الفكرة الجريئة أن نستطلع رأي مجموعة من النخبة مختلفة الاتجاهات والأفكار عن أسوأ 01 شخصيات من حيث الأداء بعد الثورة.
نتيجة الاستطلاع للشخصيات الأسوأ وحيثيات الاختيار تمثل وجهة نظر خاصة جدا بمن استطلعنا رأيهم ونقلنا رأيهم بكل أمانة وموضوعية.. وفي أول الأمر وآخره لا يمثل ذلك هجوما مقصودا علي تلك الشخصيات بقدر ما هو نقد مباح ما داموا يمارسون العمل العام وتسلط عليهم الأضواء.
تنفيذيا، يظل السؤال عن جدوي استمرار 3 وزراء من حكومة ما قبل الثورة مع كل وزارة تتشكل تمثل الإجابة عنه لغزاً يبحث عن حل.. «ماجد جورج»، «حسن يونس»، «فايزة أبوالنجا» ثالوث آخر مازال مستمرا في عمله رغم كونهم من رموز النظام السابق ولم يقدموا في عملهم عبقرية أو نقلة نوعية في مجالاتهم تشفع لهذا الاستمرار.
رئاسيا، لم ير من استطلعنا رأيهم أن هناك مرشحا رئاسيا توافقيا أو أن أحدا منهم يصلح - حسب وجهة نظرهم.. بل أغلبهم قالوا إنه لم يظهر بعد.. وأما من أعلنوا ترشحهم فعلا فلم يكونوا علي قدر المسئولية وخيبوا أمل الناس فيهم سواء كان «البرادعي» أو «عمرو موسي» ولم يقدم أحد منهم برنامجا انتخابيا واضح المعالم حتي الآن .. أما «سليم العوا» فطاله انتقاد لأنه يصور نفسه مرشحا إسلاميا وسطيا رغم خطابه المتطرف والطائفي قبل الثورة، وهو نفس الحال مع «حازم صلاح أبو إسماعيل» الذي بدا مزايدا وأكثر غلوا .. والمقام لا يجعلنا نسهب في الحديث عن «مرتضي منصور» فماضيه وحاضره معلوم للجميع.
سياسيا، كانت رتابة الأداء وضعف الموقف مسيطرين علي رؤساء الأحزاب الثلاثة الكبري «السيد البدوي»، رفعت السعيد»، «سامح عاشور» .. حسبما كشف عنه الاستطلاع أنه المثلث السياسي الأعرق والأعرج في الوقت ذاته فهو من تحالف مع النظام السابق وبدا ضعيفا في مواجهته وخانعا له ومتحالفا معه في مؤامراته السياسية، وبعد الثورة لم يقدم جديدا وظل علي حاله ولم يتول مهامه.
دينيا ، لم يخرج «عبدالمنعم الشحات» من أي قائمة ضمت الأسوأ فهو بصفته المتحدث الإعلامي للسلفيين كشف عن الوجه المتطرف والعنيف والرجعي والبعيد عن تعاليم الإسلام.. ولم يزاحمه سوي «صفوت حجازي» الذي يفرض نفسه عنوة ويحشر نفسه وينسب أي نجاح لنفسه وشاركهما في ذلك الإخواني «صبحي صالح» بسقطاته وزلاته وانتهازية الجماعة.. في الإطار نفسه كانت «كاميليا شحاتة» مفجرة أحداث الفتنة.
إعلامياً، من نتائج الاستطلاع وجود شبه إجماع للإشارة إلي الدور السلبي للإعلام وتوجهت بوصلة الانتقاد بعنف لهم لأن مواقف الإعلاميين محسوبة عليهم بالصوت والصورة ويسهل استرجاعها، مما يجعلهم هدفا سهل المنال دائما لأي منتقد.والملاحظ أن البعض تعامل مع عدد من الإعلاميين بناء علي موقف واحد صدر منهم أو تجربة خاضوها وتراجعوا عنها ولكن ظلت التجربة تسيطر علي الأذهان ولم تمحها كتابات معارضة لنظام مبارك قبل الثورة كتبها بعض من جاءت اسمائهم في الاستفتاء وهو ما يعني أن الذهنية المصرية مازالت تتعامل بمنطق أن السيئة الأولي مثل الإنطباعة الأولي تدوم طويلاً!
فنيا، ظل «طلعت زكريا» و«عمرو مصطفي» يتنافسان علي لقب الأسوأ بخطابهما قبل الثورة وتكييل الاتهامات للثوار بالباطل وبعدها بتبني خطاب فكاهي وركيك للدفاع عن مواقفهما وحامت من بعيد «سماح أنور».
رياضيا، كان موقف حسن شحاتة محل انتقاد بعد أن كان مؤيدا لمبارك، وحول المنتخب المصري كوسيلة لتجميل وقبول النظام ثم انقلب عليه بعد الثورة.. أما «التوأم» إبراهيم وحسام حسن فلم ينس لهما أحد تحريضهما ضد المتظاهرين.
قائمة الأسوأ ضمت مفاجآت حيث كان لعصام شرف نصيب منها بعد أن خذل الثورة والشعب بأدائه المترهل كذلك نائبه «د. علي السلمي» وتحول «د. عمرو حمزاوي» من السير في ركاب النظام للنقيض، كما ضمت رئيسي جامعتي القاهرة وعين شمس اللذين استمرا في منصبيهما متحديين الرأي العام وهما من رموز النظام السابق وكذلك أداء كل من جودت الملط وصفوت النحاس !
لكن مواقف المحامي «فريد الديب» في خوض معركة إعلامية للدفاع عن الرئيس السابق بدلا من القانونية انتقصت كثيرا من رصيده بعد أن حاد عن منصة المحكمة ليترافع علي الشاشات.. وهو الأمر نفسه للكاتبة «لميس جابر» التي تفسر التاريخ من وجهة نظرها ووهبت نفسها للدفاع عن مبارك.
نؤكد مرة أخري أن قائمة الأسوأ بعد الثورة هي مسئولية ووجهة نظر من استطلعنا رأيهم وأن مسئوليتنا أننا نقلناها عنهم بأمانة وقرأنا ما بين السطور.. وهي رسالة مسجلة لمن وردت أسماؤهم فيها عسي أن يغيروا ما بأنفسهم.
«روز اليوسف»
------------------------------------------
فريدة الشوباشي
1- الداعية صفوت حجازي.. لا نعلم من أين أتي، يتعمد دائما نسب كل نجاح الثورة للإسلاميين.
2- عبدالمنعم الشحات المتحدث باسم الدعوة السلفية الذي يخرج علينا دائما بالفتاوي المتطرفة والتي تدعو لنسف تاريخنا وتدمير حضارتنا وتراثنا وآثارنا.
3- عاصم ماجد: المتحدث الإعلامي للجماعة الإسلامية الذي اتهم العلمانيين الشرفاء بالتمويل الخارجي والعمالة.
4- رفعت السعيد: رئيس حزب التجمع الذي كان ضد ثورة يناير وأصدر بيانات مناهضة لها وكان علي علاقة قوية بالنظام السابق.
5- ماجد جورج: وزير البيئة لأنه من فلول النظام السابق وكان لابد أن يرحل معه.
6- حسن يونس: وزير الكهرباء الذي مرت عليه تغييرات وزارية كثيرة ولم يرحل حتي الآن.
7- فايزة أبوالنجا: وزيرة التعاون الدولي، بقاؤها في الوزارة شيء مسيء لها ولكل المصريين لأنه عكس ما طالبت به ثورة يناير.
8- خيري رمضان: الذي كان يطبق أوامر الوزير السابق أنس الفقي بالحرف ويصف الثوار بالبلطجية والعملاء والمرتزقة ثم أصبح مدافعا عن الثورة ويشيد بها طوال الوقت.
9- لميس الحديدي: التي كانت عضوة في الحزب الوطني وتبنت حملة دعاية الرئيس السابق في انتخابات .2005
10 - عمرو أديب: الذي كان مقتنعا بتولي جمال مبارك الحكم بعد والده ولذلك كان من المطرودين من ميدان التحرير.
------------------------------------------
حمدي قنديل
1- صبحي صالح: المحامي الإخواني الذي تم ضمه للجنة التي وضعت الإعلان الدستوري رغم أنه غير مؤهل لهذه المهمة.
2- عمر سليمان: نائب رئيس الجمهورية السابق والذي اتضح أنه واحد من أعمدة النظام البائد وحاول الاستيلاء والانقضاض علي الثورة وتحايل بالظهور لإنقاذ مصر وكأنه المخلص. 3- عادل عبدالسلام جمعة: رئيس محكمة جنايات القاهرة المعروف بقاضي الأحكام الغريبة وغير المقبولة والذي اعترض عليه الثوار في أكثر من قضية.
4- أحمد الزند: رئيس نادي قضاة مصر لمقاومته لوضع مشروع جديد لاستقلال القضاء وهو الأمر الغريب الذي يحتاج إلي تفسير.
5- فريد الديب: الذي يتميز بالعناد الشديد والمبالغ فيه لمواصلته الدفاع عن أعداء الوطن بدءا من الجاسوس عزام وصولا لحبيب العادلي وزير الداخلية السابق وحسني مبارك.
6- محمود وجدي: وزير الداخلية الأسبق لضعفه وافتقاده المؤهلات لتولي منصبه وعدم قدرته علي إدارة أمور البلاد أمنيا بالإضافة إلي عدم وجود أي تخيل حول تنظيم جهاز الشرطة.
7- حسام بدراوي: الذي عينه الرئيس مبارك أمينا عاما للحزب الوطني الحاكم في 5 فبراير 2011 بدلا من صفوت الشريف بعد أحداث 25 يناير وهو من تظاهر بأنه وقف بجانب الثورة في حين أنه من أهم من حاول إنقاذ نظام مبارك.
8- لميس جابر: دائمة الهجوم علي الثورة ووصفها بألفاظ مهينة غير مقبولة وأعتقد أن أسهمها عند الناس هبطت كثيرا بعد هذه الآراء التي لم تراع فيها استخدام الألفاظ المناسبة.
9- عمرو مصطفي: الذي من الواضح أنه يجهل ما يدور حوله حيث إنه ليس لديه فكرة عن أي شيء وكلما نراه يتحدث يخرج علينا بأفكار هزلية من الخيال.
10- طلعت زكريا: عدو الثورة الأول الذي أغرقت دموعه شاشات التليفزيون حزنا علي الرئيس السابق مبارك معلنا تأييده له حتي بعد ما تكشف من حقائق وحزنه الشديد وبكاؤه ونحيبه غير المفهوم يجعله في هذه القائمة.
------------------------------------------
حسب الله الكفراوي
1- سيد علي: لأنه اهتم بتقديم النماذج المسيئة للثورة وتبني الدفاع عنها والآن يتحدث عن انتقادات الثورة.
2- عمرو أديب: لأنه أعلن موافقته علي الهواء علي بقاء مبارك في الحكم ولم يركز علي مساوئ حكمه في تناوله الإعلامي..
3- خيري رمضان: لأنه كان يقدم ما تمليه عليه السلطة أيا كان خطأ أو صوابا..
4- تامر أمين: لأنه نافق الثوار لحساب مصلحة شخصية بعد أن كان ينافق النظام.
5- لميس الحديدي: لأنها كانت عضوة في الحزب الوطني وكانت رافضة لسقوط النظام وتحولت بعد نجاح الثورة.
6- طلعت زكريا: لأنه أهان الثوار في الميدان واتهم بتهم مسيئة وأعلن ولاءه لمبارك.
7- سماح أنور: طالبت بقتل شباب مصر بالأسلحة والطائرات مدعية أن الثورة ضد الاستقرار وستقضي علي مصر.
8- السيد البدوي: لمن يكن لحزبه أي دور أيام مبارك ولا حتي الآن فهو غائب عن الأحداث المهمة.
9- رفعت السعيد: راهن علي بقاء مبارك ودافع عن هذا الرهان وبعد سقوطه تحول إلي ثائر..
10- حازم أبوإسماعيل: لأنه لا يصلح لحكم مصر بعد فترة مبارك العصيبة.
------------------------------------------
سعد هجرس
1- عبدالمنعم الشحات: المتحدث باسم الدعوة السلفية الذي كان معاديا للثورة والثوار ثم بعد ذلك يتحدث عن دور السلفيين في الثورة وإسقاط النظام الفاسد.
2- عادل شحتو: القيادي بجماعة الجهاد الإسلامية والذي قال إنه يجب علي النصاري أن يدفعوا الجزية أو يخرجوا من البلد معلنا أنه ضد الديمقراطية.
3- محمد حسين يعقوب: الداعية السلفي الذي وصف الاستفتاء علي التعديلات الدستورية بأنه «غزوة الصناديق» مؤكدا ما أسماه «انتصار الدين» فيها!
4- د. سمير رضوان: وزير المالية السابق والذي تحايل لينال منصبا وزاريا وكانت الثورة هي الطريق لذلك وليس لرغبته في النهوض بالبلاد.
5- اللواء محمد رفعت قمصان: الذي عاد إلي الأمانة العامة للجنة العليا للانتخابات بعد انتقادات واسعة بسبب الاتهامات التي تلاحقه في الانتخابات البرلمانية الماضية بالمشاركة في التزوير..
6- حسن شحاتة: مدرب المنتخب المصري السابق والذي كان مؤيدا للرئيس السابق وكان من ضمن من نزلوا إلي المظاهرات المؤيدة له في جامع مصطفي محمود وأعلن صراحة أنه يريد بقاء مبارك في الحكم وهاجم الثورة.
7- حسن صقر: رئيس المجلس القومي للرياضة والمتهم بالاستيلاء علي مبالغ مالية من ميزانية الدولة.
8- حسن يونس: وزير الكهرباء لأنه مازال في منصبه حتي الآن ولم يتم تغييره علي الرغم من أنه من فلول النظام البائد ومن رموزه.
9- ماجد جورج: وزير البيئة الذي مر عليه أكثر من تعديل وزاري بعد سقوط النظام وهو لايزال في مكانه ولم يتحرك له ساكن.
10 - فايزة أبوالنجا: التي لا نعرف لماذا هي في منصبها حتي الآن، لماذا لم يتم تغيير كل رموز النظام السابق وكل تابعيه منذ البداية لتبدأ مصر مرحلة جديدة بعيدا عن الفلول!
------------------------------------------
جورج إسحاق
1- محمد عبدالعال: رئيس حزب العدالة الاجتماعية والذي ساعده الحزب الوطني في الحصول علي عضوية مجلس الشعب بالتزوير رغم القضايا المحكوم فيها ضده بالحبس.
2- حسن شحاتة: والذي كان مدافعا عن الرئيس السابق وأعلن تأييده المطلق له ورفض ما يقوم به شباب مصر من ثورة نزيهة لها مطالب مشروعة وأعلن حزنه علي تنحي مبارك.
3- إبراهيم حسن: طالب بضرب المعتصمين في ميدان التحرير.
4- حسام حسن: الذي طلب من الجيش منع الطعام والدواء عن المعتصمين وضربهم بخراطيم المياه حتي يتركوا الميدان.
5- تامر حسني: نجم الجيل الذي ترك جيله الشاب وبكي علي شاشة التليفزيون المصري من أجل مبارك بينما هو في هولندا بحجة إحياء حفلات والآن يتاجر بالقضية ويعلن عن ألبوم كامل باسم ثورة 25 يناير.
6- تامر أمين: الذي هاجم الثورة بشدة وقال: قناة الجزيرة عميلة في برنامجه مصر النهاردة ثم بعد ذلك أعلن أنه تبني حملة لإطلاق الثورة هو وزملاؤه في برنامج مصر النهارده.
7- لميس جابر: التي أعلنت عن حبها وولائها للرئيس السابق وقالت: «لا أخجل من أن أعترف بحبي للرئيس السابق بحكم عشرة ال30 عاما، كحاكم دولة اتعودت عليه.
8- سيد علي: مقدم برنامج 48 ساعة علي قناة المحور والذي أكد أن مبارك كان خطا أحمر لكل الناس قبل 10 فبراير.
9- خيري رمضان: الذي كان دائم الهجوم علي الثورة من خلال برنامجه مصر النهاردة الذي كان يذاع علي الفضائية المصرية وكان خيري يتبع تعليمات وزير الإعلام السابق بتشويه صورة الثوار وسماع آراء المعارضين للثورة وتغطية مظاهرات جامع مصطفي محمود..
10 - عفاف شعيب: التي خرجت علينا بمشكلة صعبة جدا تعاطف معها كل المصريين وهي أن ابن أختها الذي عمره عامان لا يجد الريش والبيتزا!
------------------------------------------
خالد يوسف
1- عبدالمنعم الشحات: المتحدث باسم الدعوة السلفية الذين ادعوا أنهم شاركوا في الثورة وأنهم القائمون بها وحماتها وأطلقوا الفتاوي التي تحرم الخروج علي الحاكم.
2- الإخوان المسلمون: الذين اعتبروا أنه لولاهم ما نجحت الثورة علي الرغم من أن 85% من ثوار الميدان كانوا ناسا عاديين ولا يتبعون أي تيار.
3- حسن يونس وزير الكهرباء.
4- ماجد جورج وزير البيئة.
5- فايزة أبوالنجا: وزيرة التعاون الدولي هؤلاء الذين لم يتركوا مناصبهم حتي الآن، أين حمرة الخجل فبعد أن كانوا يدافعون عن مبارك ويدعمون ترشح جمال مبارك لتولي السلطة بعد والده لا يريدون أن يتنحوا جانبا ويتركوا مناصبهم.
6- لميس الحديدي: كان لها وجهان الأول قبل الثورة والثاني بعد الثورة.
7- عمرو أديب: كيف لهؤلاء الذين هاجموا الثورة ووصفوا الثوار بأصعب الصفات أن يكون لديهم القدرة علي الظهور مرة أخري علي الشاشة للدفاع عنهم.
8- طلعت زكريا: هاجم الثورة بشدة ووصف الثوار بصفات سيئة واستمر علي موقفه وأعلن حزنه علي مبارك.
9- سماح أنور: طالبت بقتل الثوار في الميدان وضربهم والقبض عليهم.
10- تامر حسني: رفضه الثوار في الميدان وأعلنوا أنه مع النظام ووضعوه في القائمة السوداء.
------------------------------------------
عبلة الرويني
1- عبدالمنعم الشحات: رئيس الدعوة السلفية المشهود لها دائما بالتعامل الحاد في أمور الدنيا والخشونة وظواهر هدم الأضرحة التي نادت بها الجماعة.
2- كاميليا شحاتة: لأنها من النماذج السيئة لإثارة الفتنة.
3- السيد البدوي: رئيس حزب الوفد الذي ليس له دور فعال من قبل حكم مبارك وبعده فهي أحزاب كرتونية.
4- رفعت السعيد: رئيس حزب التجمع كان موقفه غير واضح من الثورة ولم يشارك الحزب بها وبعد نجاحها أعلن تضامن الحزب معها.
5- عمرو أديب: كان من الموافقين علي استمرار مبارك في الحكم وكان يبني حملة الدعاية لمبارك عام .2005
6- لميس الحديدي: عضوة في الحزب الوطني وكانت دائمة الحضور لمؤتمرات الحزب التي كانت تتم كل عام.
7- خيري رمضان: كان مدافعا عن ثورة جامع مصطفي محمود الداعمة لمبارك وكان من خلال برنامجه مصر النهارده يهاجم ثوار التحرير.
8- تامر أمين: هاجم ثوار التحرير في برنامجه مصر النهاردة وظل علي موقفه إلي أن توقف البرنامج.
9- السيد علي: لأنه كان من أكثر المعارضين للثورة وبعد نجاح الثورة وسقوط مبارك أصبح من أشد المدافعين عن الثورة.
10 - حسام كامل رئيس جامعة القاهرة الذي تحدث عن تغيير قيادات الجامعة ثم لم يحدث أي شيء.
------------------------------------------
يوسف القعيد
1- عبدالمنعم الشحات: المتحدث باسم الدعوة السلفية لأنهم آخر من دخل الميدان وأول من خرج منه وهذه الجماعات.
3- السيد البدوي:
4- رفعت السعيد:
5- سامح عاشور:
6- جودت الملط: راهن علي استمرار مبارك وليس لديه الشجاعة بالاعتراف بكونه تابعا للنظام السابق.
7- حسن يونس وزير الكهرباء.
8- ماجد جورج وزير البيئة
9- وزيرة التعاون الدولي
10 - صفوت النحاس ابن النظام السابق ولا يصح وجودهم في مناصبهم
------------------------------------------
أبو العز الحريري
1 رفعت السعيد: رئيس حزب التجمع كان علي ائتلاف مع النظام السابق والتقي بجمال مبارك وتفاوض معه في شئون الحزب.
2 السيد البدوي: رئيس حزب الوفد كان علي وفاق مع النظام السابق.
3 سامح عاشور: رئيس الحزب الناصري كان علي ائتلاف مع النظام السابق وهو حزب موال للحزب الوطني ومن صميم النظام السابق ومساوئ هؤلاء أصعب من مساوئ الأعداء لأنه العدو المباشر نواياه واضحة.
4 كمال هلباوي: الإخواني المقيم بلندن والذي أعلن أن الإخوان كانوا مع الإصلاح وليس التغيير وهو الإصلاح الذي يساعدهم للوصول إلي السلطة بعيدا عن الناس واحتياجاتهم.
5 عبد المنعم الشحات: المتحدث باسم الدعوة السلفية التي لا نعلم من أين أتت بأموالها.
6 حسن يونس: وزير الكهرباء لم ينسحب من منصبه بعد سقوط النظام واستمر رغم ولائه للنظام السابق.
7 ماجد جورج: وزير البيئة لم ينسحب من منصبه بعد سقوط النظام واستمر رغم ولائه للنظام السابق.
8 فايزة أبو النجا: لو أرادت الانسحاب فلتنسحب ولكن هذا لم يحدث وظلت في منصبها وتمارس مهامها.
9 لميس الحديدي: طمست الحقائق وكان ولاؤها للنظام السابق حتي آخر لحظة.
10 خيري رمضان: من الذين أرادوا طمس الحقيقة وتقديم صورة غير صحيحة عن الواقع المصري أثناء الثورة.
------------------------------------------
فريدة النقاش
1 مرتضي منصور: أعلن أنه مرشح لرئاسة الجمهورية وكان معارضا للثورة واتهم موقعة الجمل التي قتل بها عدد من الثوار وفجأة أعلن أنه ثوري.
2 عبد المنعم الشحات: المتحدث باسم الدعوة السلفية الذين كانوا مختفين تحت الأرض ولم نكن نسمع عنهم وكان رأيهم أن طاعة الحاكم من طاعة الله.
3 مهدي عاكف: مرشد جماعة الإخوان الذين كانوا يقومون بعمل صفقات مع النظام السابق وكذلك هناك أبواب خفية مفتوحة بين الجانبين.
4 عصام شرف: رئيس الوزراء الذي كان تابعا للنظام السابق وكان عضوا في الحزب الوطني وعضوا بأمانة السياسات.
5 د. علي السلمي: نائب رئيس الوزراء فقد كان وزيرا لقطاع الأعمال العام سابقا وهو ما يعني أنه كان من ضمن جماعة النظام السابق بدليل أنه شغل منصبا هاما في هذا النظام.
6 فايزة أبو النجا: وزيرة التعاون الدولي أليست هذه الوزيرة التي فازت بمقعد الكوتة في إحدي دوائر بورسعيد في انتخابات العام الماضي التي شابها كل أشكال التزوير والكذب.
7 د. حسام كامل: رئيس جامعة القاهرة الذي تحدث أكثر من مرة عن تغيير قيادات الجامعة وعمداء الكليات وهو ما لم يحدث حتي الآن وكانت هناك مطالبات بإقالته إلا أنه لم يستجب لها أحد.
8 لميس الحديدي: علي رأس قائمة الإعلاميات اللاتي هاجمن الثورة وذلك لأنها كانت عضوة في الحزب الوطني وكانت مدافعة دائما علي النظام.
9 عمرو أديب: كان من المهاجمين للثوار.
10 محمد سليم العوا: يرتدي قناع الرجل المسكين وهو عكس ذلك فهو محافظ وتكفيري ومتشدد وحاد الطباع.
------------------------------------------
جمال أسعد
1 أسامة الغزالي حرب: رئيس حزب الجبهة الديمقراطية الذي كان عضوا في أمانة السياسات وهو أول من سوق لجمال مبارك ليتولي الرئاسة بعد والده وعندما لم يتم تنفيذ رغبته في تولي رئاسة تحرير الأهرام غضب من الحزب الوطني وادعي معارضته له علي الرغم من أن الحزب الوطني هو من سهل له عمل حزب خاص به.
2 عمرو حمزاوي: الذي كان في لجنة السياسات هو مسوق للأجندة الأمريكية والآن أصبح ثوريا وله أجندة خاصة.
3 جودت الملط: رئيس الجهاز المركزي للمحاسبات لأنه من فلول النظام السابق.
4 صفوت النحاس: رئيس الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة فهو أيضا من الفلول ومن الشخصيات التي كان لابد أن تسقط مع الرئيس السابق.
5 طارق عامر: رئيس البنك الأهلي المصري كان ينفذ أوامر جمال مبارك دون أي اعتراض.
6 محمد بركات: رئيس بنك مصر لأنه كان من شلة جمال مبارك يأمرهم بالاقتراض وإسقاط الفوائد ولايزال في منصبه حتي الآن.
7 حسن يونس: وزير الكهرباء من الفلول وكان لابد أن يرحل مع النظام السابق.
8 ماجد جورج: وزير البيئة من الفلول وكان لابد أن يترك منصبه مع النظام السابق.
9 فايزة أبو النجا: وزيرة التعاون الدولي من الفلول وكان لابد أن تتبع النظام السابق وترحل.
------------------------------------------
د. عمرو هاشم ربيع
1 حسني مبارك: لأنه يعتبر نفسه ضحية وأن الشعب المصري لا يستحقه بعد ما قام به من إنجازات من وجهة نظره.
2 جمال مبارك: الذي كان بعيدا عن الشعب وأراد أن يحكمه وبدأ يستفز المصريين بعلامة النصر من داخل القفص.
3 حسن يونس: استغل منصبه كوزير لتحقيق مصلحة شخصية وبقاؤه في الوزارة بعد سقوط النظام.
4 ماجد جورج: الذي لم يحرك ساكناولم يحاول تقديم استقالته حفاظا علي ماء الوجه بعد المطالبة برحيل فلول النظام السابق.
5 فايزة أبو النجا: لأنها زورت في انتخابات عام 2010 بدائرة بورسعيد لدخول مجلس الشعب.
6 لميس جابر: لأنها مازالت تدافع عن الرئيس السابق والعصر البائد وتؤكد أنها من فلول النظام السابق.
7 أسامة سرايا: لأنه من استخدم الأهرام كأداة لإظهار إيجابية الحزب الوطني ولم تدخل الجزيرة في صراع معه.
8 عمرو أديب: الذي أكد أنه مع استمرار مبارك في الحكم وبعد الثورة بدأ يهاجم النظام السابق ورئيسه.
9 محمد عبد السلام: رئيس تحرير السياسة الدولية الذي اهتم بتقديم إنجازات الرئيس السابق وعدم نقده نهائيا.
10 عبدالعاطي محمد: من رؤساء التحرير الذين كان لابد أن يرحلوا بعد أن كان كل ولائهم للنظام البائد.
------------------------------------------
محمد فاضل
1 عبد المنعم الشحات: لأنه أفصح عن النوايا المتطرفة للسلفيين تجاه مصر المدنية التي لم تكن دينية من قبل.
2 السيد البدوي: لأنه لم يكن له دور فعال أثناء حكم مبارك وحتي بعد سقوطه.
3 رفعت السعيد: لأنه اتخذ موقفا سلبيا من الثورة ودعم النظام السابق حتي النهاية.
4 سامح عاشور: تظاهر حزبه بالمعارضة لسنوات طويلة وهذا علي عكس الحقيقة لأنه حزب يدعم النظام السابق.
5 خيري رمضان: لأنه يتظاهر الآن بولائه للثورة علي الرغم من التغطية الإعلامية للأحزاب في ميدان التحرير بالتليفزيون المصري.
6 لميس الحديدي: لأنها تلعب الآن دور الثورية المدافعة عن البلاد والمتهمة بشئونها وهو عكس الحقيقة لأنها كانت ضد الثورة.
7 عمرو أديب: لأنه كان مدير حملة مبارك عام 2005 وأعلن أنه يريد بقاء مبارك في انتخاب .2011
8 هناء السمري: لأنها أثارت غضب الكثيرين بسبب تغطية برنامج 48 ساعة بقناة المحور لأحداث الثورة.
9 حسام كامل: لأنه ظل في منصبه رغم رفض الجميع له ولإدارته.
10- ماجد جورج: لأنه لم يستقل من منصبه رغم خروج المظاهرات المطالبة برحيله.
------------------------------------------
تيسير فهمي
1 سماح أنور: لأنها طالبت بإطلاق الرصاص علي الثوار وشهرت بالثوار في الميدان.
2 خيري رمضان: لأنه استمر في برنامجه مصر النهاردة مطبقا سياسات وزير الإعلام السابق بنقل صورة غير حقيقية عن ميدان التحرير.
3 عمرو أديب: لأنه يتلون مع أي وضع فأثناء وجود مبارك كان مع النظام السابق وبعد الثورة أصبح ضد النظام.
4 عبد المنعم الشحات: لأنه أطلق فتوي بتحريم الخروج علي الحاكم وبعد الثورة أعلن أن السلفيين هم حماة الثورة وأول من قام بها.
5 طلعت زكريا: لأنه من المتحولين حيث هاجم الثورة والثوار بالميادين ثم اعتذر بحجة أنه لم يكن يعرف الحقيقة.
6 لميس الحديدي: لأنها هاجمت الثورة وبعد نجاحها أصبحت من المدافعين عنها.
7 البرادعي: لأنه لم يقدم برنامجا واضحا كمرشح لرئاسة الجمهورية.
8 عمرو موسي: اهتم بالدعاية الإعلامية ولم نر له برنامجا أو تواجد في الأحداث الهامة التي تمر بها مصر.
9 حمدين صباحي: لأنه قال أنه سيحقق العدالة الاجتماعية ولم يذكر كيف ذلك وما هي باقي خطته للمستقبل.
10 تامر حسني: لأنه حاول النزول لميدان التحرير لإقصاء الثوار عما يفعلونه ثم بكي بعد ما طردوه من الميدان.
------------------------------------------
شادي الغزالي حرب
1 عمرو أديب: الذي قال أنه مع الثورة والثوار وفي نفس الوقت يحاول تشويه الثورة.
2 مفيد فوزي: لأنه أعلن أنه ضد نزول الشباب إلي الشارع ثم أعلن أنه مع الثورة وقيامها وهذا دليل علي تناقض شخصيته والسير في أي اتجاه فيه السلطة.
3 تامر حسني: الذي يمثل مضحك الملك الذي يقوم مع أي نظام، وسياسته عاش الملك مات الملك.
4 طلعت زكريا: الذي اتهم الثوار باتهامات مشينة ومرفوضة وليس لها دليل.
5 سماح أنور: التي طالبت بضرب الثوار في الميدان بالأسلحة والطائرات وكأن الموجودين في الميدان هم بلطجية وليس لهم أي حقوق.
6 يسرا: التي لم تتعاطف مع الشهداء بقدر ماتعاطفت مع الرئيس السابق معلنة حزنها لما حدث.
7 إلهام شاهين: التي رفضت خروج مبارك بشكل غير مشرف ورفضت مايحدث في الميدان من هتافات واعتراضات علي الرئيس السابق.
8 السيد البدوي: رئيس حزب الوفد من أسوأ الشخصيات السياسية لأنه يقوم بنفس دوره في الاتفاق مع الأقوي لتحقيق مصالحه الشخصية.
9 رفعت السعيد: رئيس حزب التجمع الذي يسعي لتحقيق منفعة خاصة قبل الثورة ونفس المنفعة بعد الثورة.
10 سامح عاشور: رئيس الحزب الناصري، الحزب الذي يتبع نفس سياسة الأحزاب الأخري.
روزاليوسف الأسبوعية نشر في روزاليوسف الأسبوعية يوم 03 - 09 - 2011
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire