أكد كبير المراسلين فى الجريدة العالمية " صنداى تلجراف " بأن أحدى المتظاهرات المصريات وتدعى " سهيلة أحمد " والتى قد تسببت شجاعتها فى إصابتها بحالة من الإنهيار العصبى وذلك فى ظهر يوم الجمعة 28 يناير وهى ما عرفت بجمعة الغضب عام 2011 .
وقد وصف كون كوفلين كيفية خروج الفتاة من وسط المتظاهرين متسأله للجنود " لماذا تطلقون الرصاص علينا وقنابل المسيل للدموع ؟ " , وقد أشار الى أن مشهد الفتاة جعل الدموع تنزل من عينه مؤكداً الى أنه قد إستغرب بشده لأن فتاة فى مصل هذا السن تقف فى وجه البلطجية القائمين للنظام السابق فى مصر , وأكد أيضاً على أن الموقف لا يمكن أن يمحى من ذاكرته .
واختتم كوفلين سرده قائلا أنه يأمل ألا تكون الفتاة قد ماتت نتيجة رصاصة غاشمة أو جراء العنف الهائل الذي كان يتبعه نظام مبارك لقمع المتظاهرين.
dimanche 1 janvier 2012
كبير مراسلى صنداى تلجراف " بنت مصرية جعلتنى أبكى بشده من شجعاتها "
Inscription à :
Publier les commentaires (Atom)
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire