قناة التت الثورجية …
ايمانا منها بدورها الثورى …. قدمت الاغنية الخالدة " دا مخالف للدستور " …
وهنا …
يأتى دور الناقد الفنان ( اللى هو انا ) استعرض على حضراتكم .. هذا العمل الجبار الذى يثبت ان قناة التت الثورجية المهلبية قد تفاعلت مع الشعب المصرى واللبراليين وقدمت لنا هذا العمل الذى سيخلد فى تاريخ ثورتنا المجيد ..
وسأدعم نقدى للرسالة الحية النابضة من قناة التت بالصور .. و بكلمات الاغنية والمعانى للكلمات
......
وفق الله خطى قناة التت ….لما هو خيرا لمصر
......
الصورة الاولى:
نبدأ بأول صورة الراقصة تمثل كتلة من الثورة والحماس والغضب والاصرار
لهذا ينفعل المطرف ( المطرب) الشعبى الشاب الثورى فى اول جملة بقولة :
" اية جمالك دا … اية حالوتك دى … يابت دا مش معقول …..عين ورمش وخد ولا غلطة بجد … دا مخالف للدستور "
تعليق ونقد :
وهنا نأتى للمعانى القوية الراقصة اللولبية تمثل مايحدث على الساحه الان " كله يرقص كله يغنى " ومحدش فاهم حاجة …
لكن الثورة تتحلى بروح الشباب وهذا واضح جدا فى الصورة .. لان المطرب شاب … هو دا اللى خدة الشباب من الثورة اما العواجيز كوشوا على كل حاجة ..من السبعين وطالع ماسكين البلد ….
وهنا تأتى الغضبة الكبرى للمطرب الشعبى الذى يمثل الشباب والثورة فى جملة " دا مخالف للدستور " كم قوية هذة الجملة ومعبرة عما يحدث .
الصورة الثانية :
يقول المطرب الشعبى الشاب :
" انهى نص وانهى مادة ….اللى قالت بنت واحدة … تبقى بالجمال دا كلوا … لابجد دا انتى جامدة "
تعليق ونقد :
هنا ابدع الشاب بكل ثورية واسقاط على ما يحدث الان … بقولة " ان بنت واحدة " اسقاط على الواقع الاليم لتكويش فئة على لجنة الدستور وهنا يظهر لنا كم هى مبدعة قناة التت كم هى رائعة ومتفاعلة مع الثوار.
ثم ينتهى المقطع بعبارة " لا بجد دا انتى جامدة " ….
يقصد هنا القوة التى سيطرت وهيمنت على الساحة المصرية وكوشت على المجلس وعلى اللجان
… فالشاب حصل فى دماغوا بتنجان من اللجان .
الصورة الثالثة :
" هى الحلاوة دى بتكرر .. دى فرصة فى العمر مش اكتر ….وانا مش ح اسيبها تضيع منى "
تعليق ونقد :
فى هذا المشهد استعنت بثلاث صورة مهمة توضح لنا كيف عبر الشاب عن انتزاع الاغلبية للحكم
وكيف انها فرصة فى العمر لهم التى صعب تتكررها فعلا فرصة اول مرة تحصل ….
ولذلك تصر تلك القوى على الهيمنة والسيطرة على كل مفاصل الامور
وهذا واضح جدا فى مقولة الشاب " وانا مش ح اسيبها تضيع منى " …. هنا يحقد الشاب على تلك الاغلبية
ويوضح لنا كيف استأثرت لنفسها لجنة الدستور .. والباقى طفش .. او طفشوة ..
……
هذا الفيدو والعمل الرائع سيخلد فى كتب التاريخ ….
تلك السيدة الفاضلة الراقصة ذات الرداء الاحمر … سيكتب عنها التاريخ
هذا الشاب الثائر " طول الفيديو مش على بعضو مش عارف لية" سيخلد فى كتب التاريخ
…….
اخيرا …..
شكر من عميق قلبى لهذا التفاعل الرائع من قناة التت الثورجية
ليلتكم
مهلبية
كان معكم
هشام حسنى
من جنب القطط على السرير
…
ايمانا منها بدورها الثورى …. قدمت الاغنية الخالدة " دا مخالف للدستور " …
وهنا …
يأتى دور الناقد الفنان ( اللى هو انا ) استعرض على حضراتكم .. هذا العمل الجبار الذى يثبت ان قناة التت الثورجية المهلبية قد تفاعلت مع الشعب المصرى واللبراليين وقدمت لنا هذا العمل الذى سيخلد فى تاريخ ثورتنا المجيد ..
وسأدعم نقدى للرسالة الحية النابضة من قناة التت بالصور .. و بكلمات الاغنية والمعانى للكلمات
......
وفق الله خطى قناة التت ….لما هو خيرا لمصر
......
الصورة الاولى:
نبدأ بأول صورة الراقصة تمثل كتلة من الثورة والحماس والغضب والاصرار
لهذا ينفعل المطرف ( المطرب) الشعبى الشاب الثورى فى اول جملة بقولة :
" اية جمالك دا … اية حالوتك دى … يابت دا مش معقول …..عين ورمش وخد ولا غلطة بجد … دا مخالف للدستور "
تعليق ونقد :
وهنا نأتى للمعانى القوية الراقصة اللولبية تمثل مايحدث على الساحه الان " كله يرقص كله يغنى " ومحدش فاهم حاجة …
لكن الثورة تتحلى بروح الشباب وهذا واضح جدا فى الصورة .. لان المطرب شاب … هو دا اللى خدة الشباب من الثورة اما العواجيز كوشوا على كل حاجة ..من السبعين وطالع ماسكين البلد ….
وهنا تأتى الغضبة الكبرى للمطرب الشعبى الذى يمثل الشباب والثورة فى جملة " دا مخالف للدستور " كم قوية هذة الجملة ومعبرة عما يحدث .
الصورة الثانية :
يقول المطرب الشعبى الشاب :
" انهى نص وانهى مادة ….اللى قالت بنت واحدة … تبقى بالجمال دا كلوا … لابجد دا انتى جامدة "
تعليق ونقد :
هنا ابدع الشاب بكل ثورية واسقاط على ما يحدث الان … بقولة " ان بنت واحدة " اسقاط على الواقع الاليم لتكويش فئة على لجنة الدستور وهنا يظهر لنا كم هى مبدعة قناة التت كم هى رائعة ومتفاعلة مع الثوار.
ثم ينتهى المقطع بعبارة " لا بجد دا انتى جامدة " ….
يقصد هنا القوة التى سيطرت وهيمنت على الساحة المصرية وكوشت على المجلس وعلى اللجان
… فالشاب حصل فى دماغوا بتنجان من اللجان .
الصورة الثالثة :
" هى الحلاوة دى بتكرر .. دى فرصة فى العمر مش اكتر ….وانا مش ح اسيبها تضيع منى "
تعليق ونقد :
فى هذا المشهد استعنت بثلاث صورة مهمة توضح لنا كيف عبر الشاب عن انتزاع الاغلبية للحكم
وكيف انها فرصة فى العمر لهم التى صعب تتكررها فعلا فرصة اول مرة تحصل ….
ولذلك تصر تلك القوى على الهيمنة والسيطرة على كل مفاصل الامور
وهذا واضح جدا فى مقولة الشاب " وانا مش ح اسيبها تضيع منى " …. هنا يحقد الشاب على تلك الاغلبية
ويوضح لنا كيف استأثرت لنفسها لجنة الدستور .. والباقى طفش .. او طفشوة ..
……
هذا الفيدو والعمل الرائع سيخلد فى كتب التاريخ ….
تلك السيدة الفاضلة الراقصة ذات الرداء الاحمر … سيكتب عنها التاريخ
هذا الشاب الثائر " طول الفيديو مش على بعضو مش عارف لية" سيخلد فى كتب التاريخ
…….
اخيرا …..
شكر من عميق قلبى لهذا التفاعل الرائع من قناة التت الثورجية
ليلتكم
مهلبية
كان معكم
هشام حسنى
من جنب القطط على السرير
…
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire