يبدو أن الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح قد حسمت خياراته بشأن الجهة التي سيتوجه إليها، وعلى الأغلب فأنه سيستقر في أثيوبيا، فيما تعتقد بعض المصادر أنه ربما يتوجه إلى سلطنة عمان.
ايلاف
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire