تساءل الرئيس السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية، والمعارض البارز محمد البرادعي، عن حجم الكارثة التي يمكن أن تحرك الشعور بالمسؤولية والإحساس الإنساني لدى من هم في السلطة، ليخاطبوا الشعب بصراحة ومصداقية.
وقال على حسابه الشخصي على موقع التدوينات القصيرة «تويتر»، عقب عدة ساعات من مجزرة استاد بورسعيد التي راح ضحيتها 74 من جماهير النادي الأهلي «ما هو حجم المأساة التى ستحرك الشعور بالمسؤولية والإحساس الإنساني لدى من هم في السلطة ليظهر أحدهم ويخاطب الشعب بشجاعة ومصداقية ؟».
وأضاف في تدوينة لاحقة «عدم البدء في إعادة هيكلة أجهزة الأمن جريمة في حق الوطن».
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire